الصفحه ٣١ :
له (نفائس) علم
كلّها درر
والبحر يبرز عنه
أنفس الدرر
لو أصبحت
الصفحه ٥٠ :
روحانية جارية بين المؤتلفات من النفوس ، كما قال (ع) «خلق الله الأرواح جنودا
مجنّدة ما تعارف ائتلف ، وما
الصفحه ٢٤١ : ) محمد باقر
المازندراني
الأغا محمد باقر
المازندراني الهزار جريبي النجفي من تلامذة السيد مهدي بحر العلوم
الصفحه ٢٧٣ :
الشيخ حسين نجف
كان واحدا من المراجع الدينيين الذين إلتزموا بإقامة الصلاة جماعة ، وتنظيم شؤون
الحوزة
الصفحه ١٧٥ : أطلقه عليه الأهالي نسبة لما كان يتمتع به من مزايا في الحكم
والسلطة.
إلّا أنّ التاريخ
الموهوم ، الذي
الصفحه ١٠٣ : تقليد لدى سائر البلدان الواقعة شرق البحر المتوسط ، مفاده أنّ الحوت أطلق
النبي يونس على شاطىء كلّ منها
الصفحه ١٧٣ : (ع) كان من زعماء الاسلام وقادته. تولّى إدارة يزد وشيراز.
ذكره بحر العلوم
في «تحفة العالم» ، وقال : إنّه
الصفحه ١٨٦ :
وهذا الموضع قريب
من النخيلة ، وهي العباسية في كلام إبن نما ، والعباسيات اليوم. ولا شك أنّ
النخيلة
الصفحه ١٨٨ :
(١٦) إبراهيم الغمر
بن الحسن المثنى
لقّب الغمر لجوده
وكرمه. كان من أئمة الحديث ورواته ، عالما
الصفحه ٢٠٦ :
(١٠) الشيخ المفيد
الشيخ المفيد هو
محمد بن محمد بن النعمان المعروف بابن المعلّم. أصله من قرية
الصفحه ١٨٠ :
وقال العلّامة
السيد محمد صادق بحر العلوم فيما كتبه عن السيد عبد العظيم الحسني : أمّا مشهده في
الصفحه ٢٤٧ :
(٣٧) علي القزويني
السيد علي بن
السيد أحمد القزويني من كبار المجتهدين الذين إنطمس ذكرهم ، ولم
الصفحه ٧٧ : أنّ آدم مات
بمكة ، ودفن في غار أبي قبيس ، ثم حمل نوح تابوته في السفينة ، ولمّا خرج منها
دفنه في بيت
الصفحه ٢٥٣ :
مجلدا ، فقدت أجزاؤه. وهو جامع كتاب «نهج البلاغة» من خطب الامام علي بن أبي طالب (ع)
، وشاعر لا يشقّ له
الصفحه ٥٣ : ربيع الأول عن ثلاث وستين سنة.
ومات عن تسع نساء
، وليس لواحدة منهن بنت ، ولا ولد ، ولم يترك من بعده