الصفحه ١٩١ : بمدينة «دزفول». وقد أوردت له بعض التفصيلات في الجزء الأول من كتاب «تاريخ
المؤسسة الدينية الشيعية» ، في
الصفحه ٢٢٤ : إليه زعامة الشيعة بالحلّة
في النصف الأول من القرن التاسع الهجري. ويربط عصره بين مدرستين تاريخيتين من
الصفحه ٢٦١ :
(٤٨) السيد مهدي بحر
العلوم
السيد مهدي بحر
العلوم جدّ أسرة آل بحر العلوم النجفية (١١٥٥ ـ ١٢١٢ ه
الصفحه ١٣٣ : من دمشق.
نقل أنّ معاوية بن
أبي سفيان نفّذ فيه القتل مع ستّة أنفار من أصحابه.
والذي يظهر من
خلال
الصفحه ١١٢ : .
(٦) عبد الله بن بديل
عبد الله بن بديل
الخزاعي كان من قادة الدولة الاسلامية. قيل إنّه قتل مع أمير
الصفحه ١٣٦ :
(٢٢) عبد الله بن
عفيف الأزدي
عبد الله بن عفيف
الأزدي من العلماء الزهّاد ، ومن زعماء قبيلة
الصفحه ٣٢ : «الأصولية»
، فله :
كتاب «الفرائد»
البارز من أول الأصول إلى آخر النواهي (في جملة خمس مجلدات ضخام) (١) ، وهو
الصفحه ١١٨ :
عروة ، وخرج مسلم
قبل موعده ، وحاصر قصر الامارة لكنّ قواته تفرّقت ، وانفضّ أصحابه من حوله ، وبقي
الصفحه ٢٤٨ : علي القزويني ، ولم أطّلع على شي من حاله. ولعلّه
الذي هو من تلاميذ السيد بحر العلوم ، (وقد يكون صاحب
الصفحه ٢٦٠ : / ١٦٩٦ م في قرية الماحوز
بالبحرين ، وبعد الاضطرابات التي عصفت بالبحرين في هذه الفترة ، هاجر إلى إيران
الصفحه ٨٤ : ،
والصحيح أنّ قبورهم بالنجف الأشرف. وهذا ما اتفقت عليه المأثورات الشيعيّة.
وقد أظهر الامام
السيد مهدي بحر
الصفحه ٢٨٨ : م).
لؤلؤة البحرين ، (النجف
، ١٩٦٧) ، تحقيق : السيد محمد صادق بحر العلوم.
البندنيجي ، عيسى
القادري
الصفحه ٦٣ : .
وزيارته في أوّل
يوم من رجب مغفرة للذنب البتّة ، وكذلك زيارة النصف منه. وفي نصف شعبان يصافحه
مائتان وعشرون
الصفحه ٢٥٠ : محمد باقر المجلسي ، صاحب كتاب «بحار
الأنوار». يلقّب الأب بالمجلسي الأول ، وهو من تلامذة الشيخ البهائي
الصفحه ٢٧٩ : قباء. ويسمّى أيضا بمسجد الشمس لأنّه يقع على مرتفع عال يواجه الشمس أول
طلوعها. وما أورده المؤلف من أنّ