الصفحه ١٢٣ : آثار
المدائن «الايوان» المعروف بطاق كسرى ، جوار بلدة سلمان پاك.
وتدلّ الروايات
التاريخية على أنّ بنا
الصفحه ٢٩ : مقامه) ، قرأ عليه الجم
الكثير ، واقتنى من بحر فضائله الدرّ النثير ، وروى عنه ، وأجيز منه (٢).
وممن حضر
الصفحه ٨٩ :
١٢٢٢ ه ، وحفيده
العالم الورع الشيخ علي بن العلّامة الشيخ حسين محفوظ المتوفى سنة ١٢٧٤ ه. رحمة
الصفحه ١٢٢ :
(١٤) منتجبو الصحابة
بالبقيع
مقبرة البقيع من
المقابر الاسلامية التاريخية ، ضمّت أجساد الكثير من
الصفحه ٩٣ : المزارات المقدّسة التي يشترك فيها المسلمون واليهود على حدّ سواء ، وقد
تناوب الطرفان على سدانته تبعا للظروف
الصفحه ١٩١ : والاجتماعية والسياسية ، يتوافد يوميا عليه الزائرون ، وتقام
بباحته الصلوات جماعة.
وقد أجريت على قبر
السيدة
الصفحه ٢٥٩ :
التقديرات
السياسية. فتوفي عند انسحابه بقزوين سنة ١٢٤٢ ه / ١٨٢٧ م. وكان ذلك في عهد الشاه
فتح علي
الصفحه ٦٥ : المعروف ، ويسلّم عليه بعد الاستئذان بالزيارة المعروفة ، وهي : «السلام
عليك أيها العبد الصالح» من عند الوجه
الصفحه ١٨٣ :
(١٤) الامام زيد بن
علي (ع)
الامام زيد هو ابن
الامام علي بن الحسين زين العابدين ، والأخ الأصغر
الصفحه ١٤٥ :
(٤) عمران بن الامام
علي بن أبي طالب (ع)
عمران بن الامام
علي بن أبي طالب (ع) قيل هو أحد أبنائه
الصفحه ٨٣ :
التاريخ ، ج ١ ، ص ٥٠.
(٣) الاشارات إلى
معرفة الزيارات ، ص ٧.
(٤) العقد الثمين في
فضائل البلد الأمين
الصفحه ٩٥ :
بخط عربي في سطرين
بينهما خط يطوّق المنارة. وفي بعض جدران المسجد الشمالية تاريخ بنائه القائم ،
وإسم
الصفحه ٢٦٢ : «العلمين» نسبة لهاتين الشخصيتين الكبيرتين في تاريخ الشيعة. وقد أوقف
العلّامة السيد محمد صادق بحر العلوم
الصفحه ٢٥٢ : ، أبو القاسم علي بن الحسين بن
موسى بن محمد بن موسى بن إبراهيم بن الامام موسى الكاظم (ع). من أعلام العلم
الصفحه ١٥٤ : ، وامتدادهم بين عشائر المنطقة.
وعلى الرغم أنّ
جميع من كتب عن الإمام القزويني ذكر أنّه كان سببا في نقل قبيلة