الصفحه ١٦٠ :
وقد أفاد النقل عن
بعض علماء الإمامية أنّهم حظوا بملاقاة الإمام ـ عليهالسلام ـ بما لا يحصل القطع
الصفحه ٢١٩ :
لتحرير الفتاوي). وهو الذي وقف أمام تيّار المقلّدة الذين جمدوا على ما خلّفه شيخ
الطائفة الطوسي من تراث
الصفحه ١٩٦ :
الأسدي العسكري السمّان. أول سفراء الامام المهدي (ع). كان وكيلا للإمام الهادي (ع)
المتوفى سنة ٢٥٤ ه / ٨٦٨
الصفحه ٨ :
٣ ـ يعتبر الإمام
المؤلف من الباحثين الميدانيين ، حيث أخذ على عاتقه القيام بمهمة الكشف عن القبور
الصفحه ١٥٧ : عليّ زيارته ، وإني لا أشكّ
أنّ الداخل عليّ هو الإمام الحجّة (صلوات الله عليه).
وركب الطريق معه
أهل
الصفحه ٣٧ : ، ملبيا
دعاء الامامة) (١) لا يعرج على مجاذب ، ولا يثنيه عذل قريب أو مجانب ، حتى
إستاف كافورة أعتاب المرقد
الصفحه ١٢٧ : .
وبالقرب منه موضع يقال له «الثويّة» ، وفيه مدافن بعض أتباع الامام علي (ع) من
القادة المسلمين الكبار.
قيل
الصفحه ٦٢ : ، حتى روى أنّ زيارته (عليهالسلام) فرض على كل مؤمن ، وانّ
تركها ترك حق لله ولرسوله ، وأنّ تركها عقوق
الصفحه ١١٣ :
(٨) العباس بن الامام
علي بن أبي طالب (ع)
أمّه فاطمة بنت
حزام المشتهرة بأمّ البنين. لقّب «قمر
الصفحه ١٢٩ : والبلايا ، وهو مطّلع على الأسرار ، ويمتلك
موهبة التنبؤ بالمجريات قبل وقوعها. ويعزى ذلك إلى علم الامام علي
الصفحه ٢٠١ :
(٤) علي بن محمد
السمري
علي بن محمد
السمري (السفير الرابع) : تولّى السفارة سنة ٣٢٦ ه / ٩٣٨
الصفحه ١٩٣ :
وعلماء الحلة ،
منهم : آل الطاووس ؛ السيّد أحمد أبو الفضائل (١٢) ، والسيّد علي رضي الدين أبو
الصفحه ٢٨٤ : الخروج منه من بعد قضاء الوطر ، فإنّه
أعظم للحرمة ، وأشدّ للشوق إليه.
الثامن
عشر : الصدقة على المحاويج
الصفحه ١٤٨ : شباك فضيّ يوضع على ضريح القاسم
بن الامام موسى الكاظم (ع) ، فتمّ عمله ، ونصب سنة ١٣٢٤ ه / ١٩٠٦ م. وقد
الصفحه ١٩٢ : الجانب الشرقي ، وعلي بن محمد السمّري (٤) مما يقرب سوق الهرج
والسراجين.
وفي أرض نهر الشاه
من أعمال الحلة