الصفحه ٢٥٢ :
لحياة ابن فهد الحلّي ، ومكوثه في الحلّة طوال سني زعامته الدينيّة ، فإنّ الأقرب
أن يكون قبره بها ، لا في
الصفحه ٧ : توفي بعد الأنصاري بتسع عشرة سنة ، أي في سنة ١٣٠٠
ه / ١٨٨٣ م.
سادسا
: إندرجت في بعض
الفصول أسماء في
الصفحه ٢٧٦ : : (منها خلقناكم وفيها نعيدكم)(١).
الثاني
: قد علم بضرورة
العقل والنقل أنّ النبيّ والأئمة الإثني عشر
الصفحه ١٦٤ : نقش هذا
التاريخ على الواجهة الأمامية للباب الرئيس ، ولا يزال إلى الآن ، وفيه من (العلّة)
ما لا يخفى
الصفحه ٢٧ :
الأشرف ، وكان في
ذلك الوقت لم يبلغ من السنّ إلّا مقدار عشر سنوات.
إنّه رأى في منامه
أنّه واقف
الصفحه ٦١ : البحر ـ ، ما لا يحصى (١).
ولد بالمدينة في
رواية : آخر شهر ربيع الأوّل سنة ثلاث من الهجرة ، وقيل يوم
الصفحه ٢٨٦ :
خصوصا العلماء ، وذريّة الرسول ، وتقبيل الحاج ، بل زائر النبيّ (ص) ، أو أحد
الأئمة حين يقدم بتقبيل شفتيه
الصفحه ٨ : ، القرن الثالث عشر الهجري /
التاسع عشر الميلادي بعد ما أصاب النسيان الكثير منها بسبب الإهمال ، وعدم القيام
الصفحه ١٧٤ : قسم كبير منه على مرّ الأيام.
وفي منتصف القرن
الرابع عشر الهجري / العشرين الميلادي تمّ إعادة بنا
الصفحه ٧٩ : المؤمنون بعد تكذيب قومه له ، ولبثه معهم زمانا طويلا يبثّ دعوته فيهم.
ذكر أبو المجد
الحلبي (من أعلام القرن
الصفحه ١٤٣ :
(٣) القاسم بن الحسن
ذكر المؤرّخ الشيخ
محمد حرز الدين في حديثه عن تعيين مرقد القاسم بن الحسن
الصفحه ٢٢ : الشيخ محمد حسن الشيخ
طاهر الكعبي ، وهي تقع في أربع عشرة صفحة ، وفّرها لي صديقي البحّاثة الأستاذ كامل
الصفحه ٦٨ : لظهور كلمته ، وبيان دعوته.
ولد بالمدينة يوم
الاثنين سابع عشر شهر ربيع الأول سنة ثلاث وثمانين ، وقبض
الصفحه ٢٩٤ : ء (ع)......................................... ٥٤
الفصل الثالث : زيارة الأئمة الاثني عشر (ع)................................... ٥٥
الأول : أمير
الصفحه ١١٠ : .
قال حرز الدين :
كانت على قبره قبّة مبنيّة بالجصّ والحجر الثقيل ، وله مشهد يزار قديما وحديثا ،
حتى جا