الصفحه ٢٨٥ :
الإثنان
والعشرون : الأقرب جواز زيارة
المعصوم وغيره من أولاد الأئمة والشهداء في كلّ زمان ومكان
الصفحه ٢٠٥ : م.
قال الشيخ عباس
القمي «الفوائد الرضوية» : دفن عند رجلي الامام الكاظم (ع).
أمّا قبره اليوم
فهو معروف
الصفحه ٥١ : الجنة».
وقال (ع) : «من
زار قبري بعد موتي كان كمن هاجر إليّ في حياتي ، فإن لم تستطيعوا فابعثوا إليّ
الصفحه ١٩٨ :
وأخرجوه إلى موضع
عند قبر الخلّال ، وقتلوه هناك.
وقد ذكر ابن رجب
الحنبلي في (ذيل طبقات الحنابلة
الصفحه ٨ :
وتعيينها.
وقد أظهر جملة من
المراقد التي لم تكن معروفة في عصره ، ولم يشر هو نفسه إلى ذلك في كتاب المزار
الصفحه ١٤٢ : «المزار» من كتابه «فلك النجاة» من كونهما ولدي أمير المؤمنين (ع) المسمّين
بعون ومعين ، المقتولين في حرب
الصفحه ٣٣ : الأصوليون في كتبهم (١).
ورسالة في شرح
الحديث المشهور المعروف بحديث إبن طاب ، المروي عن الامام الصادق
الصفحه ١٩٠ : «عمدة الطالب» في آل فخار الموسويين (١)؟
(٢٠) الحمزة والشاه
عبد العظيم
سبق الحديث عن
قبري الحمزة بن
الصفحه ٧٥ : الجانب الشرقي إلى الفرات ، وهو القبر المشهور في مدينة من
أرض حسكة الكوفة ، وقيل هو قبر إبراهيم بن عبد
الصفحه ١٤٩ : موسى بن جعفر (ع) ، والآن هي
خراب ، وفيها القبر المعلوم (١).
ويلاحظ أنّ تاريخ
الفراغ من تأليف كتاب
الصفحه ١٧٤ : الله.
٤ ـ بعد وفاة أخيه
الامام الرضا (ع) ذهب إلى شيراز ، ومات فيها أيام الخليفة المأمون العباسي
الصفحه ٢١٥ : إلى الانكليزية.
تجدر الإشارة أنّ (مصنّف
هذه الرسالة) ، الامام السيد مهدي القزويني له شرح على كتاب
الصفحه ١٣٩ : ).
ومن أولاد الأئمة
قبران مشهوران في مشهد الامام موسى ابن جعفر أنهم من أولاد الكاظم غير معروفين ،
ويقال
الصفحه ٧ : (ع) وإن اختلف في منهجيتهما.
أهمية كتاب المزار
١ ـ أصبح كتاب
المزار منذ عصر مؤلفه مصدرا أصليا لجميع من
الصفحه ١٦٢ : السادات الذين لم يخل من ذكرهم كتاب في أنساب
الطالبيين.
وأردف قوله : إنّ
بعض من لا تحقيق عنده نسب الأسرة