الصفحه ١٩١ : .
وقبر السيدة
المعصومة أشهر الآثار الموجودة بمدينة قم ، وأشخصها. وقد أصبح من المراكز
التدريسية والعلمية
الصفحه ١٨١ : عليهما قوم من
رؤساء المأمون ـ كذا ـ فقتلوه ، وقبره أخوه الامام الرضا (ع) في بستان بها.
وقال السيد جعفر
الصفحه ١٦٦ : منحصرة بعقب نجم بن هلال ، وهم من قبيلة شمّر (آل إجعفر).
وقد نقل في ورودهم
إلى القبر أنّه اتفق أن مرّ
الصفحه ٤٩ :
الزيارة لغة القصد
، وشرعا هي الحضور عند المعصوم ، من نبيّ أو إمام. وهي عبارة عن الاستئذان عليه
الصفحه ٣٨ : إليها وصولا ، تاقت نفسه إلى حجّ بيت الله
الحرام ، واشتاقت إلى زيارة قبر النبي والأئمة عليهمالسلام
الصفحه ٧٦ :
وقبر يونس (١٤) ،
والمعروف في نينوى من الموصل ، والأصّح أنّه عن الغري ستة عشر فرسخا. وأمّا الذي
في
الصفحه ٦٤ :
وزيارته في كل شهر
ثوابها ثواب مائة ألف شهيد من شهداء بدر.
ومن بعد عنه ،
وصعد على سطحه ، ثم رفع
الصفحه ٢٤٩ : الامامية في عصره.
وقد أفاض بما كتب باللغتين العربية والفارسية كتابات في مختلف شؤون المعرفة ، فهو
من
الصفحه ٢٧٦ : زيارتهم ، وما يتعلّق بزيارة الأنبياء والشهداء ، وغير
المعصومين من أولادهم ، ومن العلماء وأحكام المشاهد في
الصفحه ٧١ : ، ويحرم منها خواص العلماء.
والأولى في الجواب
أنّ الرضا (ع) لا يزوره إلّا إماميّ معتقد بإمامة الإثني عشر
الصفحه ٦٦ : الشفاء في تربته ، والإجابة للدعاء تحت قبّته ، وإنّ الأئمة
من ذرّيته.
وينبغي إذا أخذت
من القبر الشريف
الصفحه ١٥١ : (ع). قبره في قرية «شوشى» القريبة من مرقد ذي الكفل
، وكانت شوشى تعدّ من المناطق السريانية القديمة.
شاهد
الصفحه ١٤٦ : وعليه قبّة ، فسألت عنه بعض الأكابر في السن من أهاليها ،
فقال : إنّه قبر عمران بن علي وإليه تنسب هذه
الصفحه ٥٦ :
بقين من شهر رمضان
، وهي التي مات فيها يوشع وصيّ موسى ، ورفع بها عيسى إلى السماء ، وقيل نزل بها
الصفحه ١٧٥ : (ع) ، والتي هي قاعدة مطّردة للكتابة عن
جميع الشخصيّات الفاعلة في التاريخ ، وتحويلها إلى شخصيّات يكون تأريخها