الصفحه ١٦٨ : هذا ، لأنّ
الفجر قد طلع وتشاغلت بالصلاة.
فلمّا صلّيت جلست
للتعقيب حتى طلعت الشمس. وكان معي جملة من
الصفحه ٣٠ : القزويني على النصّ. والصواب أن يقال : خمس عشرة مجلدا ، لأنّ مفردها (مجلدة)
، وليس مجلّدا ، كما هو الشائع
الصفحه ٩٠ : نتّفق مع مثل هذه النصوص المبثوثة في كتب المؤرخين
لأنّها جميعا نصوص كتبت في العصور المتأخرة بأقلام
الصفحه ١١٣ : بعض الأعلام يقدّم زيارته على زيارة أخيه الحسين (ع) لأنّه بابه في الحوائج ،
ولا تقصد الدار من غير بابها
الصفحه ١٢٢ : يعتقدون بحرمة زيارة القبور ، لأنّها ، حسب عقيدتهم ،
إحدى أنواع الشرك.
وممن دفن في
البقيع :
١ ـ عثمان
الصفحه ١٥٧ :
فحسب سيدنا المهديّ
أنّه أخذ ذلك عن أحد العلماء ، لأنّه كان من (عوام) السادة ، وأين هو من الاطلاع
الصفحه ١٦٣ : الحمزة ابن الإمام موسى الكاظم (ع) ،
وهذا خلاف الواقع لأنّه من الثابت تاريخيّا وجود مرقده في (الري) بإيران
الصفحه ١٦٧ : ذلك. قلت : لأني لا أزور من لا أعرف. والحمزة بن موسى الكاظم (ع) مدفون في
الري. فقال : «ربّ مشهور لا أصل
الصفحه ١٧٧ : بن عبد الله
الحسيني المدفون بمشهد الشجرة بالريّ من الحسن ، لأنه ممدوح.
وذكره العلّامة
الحلّي في
الصفحه ١٨٨ : كمونة :
وما نسبه السيد مهدي القزويني في «فلك النجاة» إنه لابراهيم بن الحسن المثنى
إشتباه ، لأنّ قبره
الصفحه ١٩٠ : تحت الأرض ، حيث ردم عليهم ، وماتوا فيه.
وقد ذكرنا التشكيك
بهذه الروايات بشكل قاطع ، لأنّ هؤلا
الصفحه ١٩٨ : الظنّ الذي ذهب إليه بعض أفراد هذه الأسرة لأنّ جدّهم الذي عرفوا به هو على
المخل المشهور بابن الماشطة بن
الصفحه ٢٧٩ : قباء. ويسمّى أيضا بمسجد الشمس لأنّه يقع على مرتفع عال يواجه الشمس أول
طلوعها. وما أورده المؤلف من أنّ
الصفحه ٢٨٠ :
معانيه ، ويمثّل نفسه أنّه بحضرة النبي ، ويزوره إن استطاع في كل يوم مرارا ، وأقل
الزيارة إذا شاهد حجرته
الصفحه ٢٨٦ :
الخاتمة
في زيارة الأخوان
يستحب في زيارة
الأخوان إذا زاره أن ينزل على حكمه ولا يحتشمه ، ولا