الصفحه ١١٣ : أخيه الامام في واقعة الطف ، حيث استشهد فيها ، وكان من قادة
الاسلام الكبار.
الصفحه ١٤٣ :
غير القاسم شهيد الطف ، مع عمه الحسين (ع). قال الشيخ المفيد في الارشاد : وأمّا
عمر والقاسم وعبد الله
الصفحه ١٤٤ :
السبط ، وهو
القاسم الأكبر غير شهيد الطف المدفون في (العتيكات) المسمى الآن بالمسيب ، قريب من
الفرات
الصفحه ٦٤ :
الأصغر ، والأكبر الامام زين العابدين (ع) لأنّ ولده الباقر كان في الطف موجودا ،
وعمره ثلاث سنوات ، وقد ولد
الصفحه ١٠١ : يشترك
فيه أكثر من مكان ، قيل إنّها إحدى القرى التي كانت بالطفّ من سواد الكوفة ،
وموقعها شرقي بلدة كربلا
الصفحه ١١٦ :
قال السيد محمد
القزويني فيه :
إذا ما جئت مغنى
(الطفّ) بادر
لمثوى (الحرّ
الصفحه ١٣٧ : الحسن
السبط (٣) ، وهو القاسم الأكبر غير شهيد الطّف ، المدفون في العتيكيّات المسمّى
الآن بالمسيّب ، قريب
الصفحه ١١٠ : المطلب ، عمّ النبي محمد (ص). قتل في واقعة أحد. ومرقده في سهول جبل أحد ،
أقبره النبي (ص) في أرض المعركة
الصفحه ١١١ : الأخبار أنّه قتل في واقعة صفّين سنة ٣٧ ه / ٦٥٧ م ، وكان
ابن الرابعة والتسعين.
مرقده بمنطقة
الرقّة على
الصفحه ١٢٤ : والابهام. أمّا واقع تاريخ مثل هؤلاء القادة الذين
كانوا من دعائم الأمبراطورية الاسلامية فلم نظفر بسطر واحد
الصفحه ١٤١ : الستّة الذين توفوا في حياته. فقد كان مع أبيه الامام في واقعة
النهروان ، وجرح أثناءها ، ولمّا وصل إلى هذا
الصفحه ١٨٤ : جوفه عشّا لها ، أو ببقاء جسده مصلوبا منكسا مقطوع
الرأس ، أربع سنوات كاملة ، وغير ذلك فلا واقع لها في
الصفحه ١٨٥ : منتدحا عن الاذعان بأنّ هذا المشهد القائم في شرقي قرية ذي الكفل واقع في
محل الكناسة.
ويشهد له أنّ
الصلب
الصفحه ١٨٧ : بمكة ،
دفن فيه الحسين الأثرم ابن الامام الحسن بن علي بن أبي طالب (ع).
ولهذا الوادي أيضا
تنسب واقعة
الصفحه ٢٠٢ : ، المصمّمة للإساءة إلى الأئمة
وأصحابهم بما هو بعيد عن واقع حالهم.
قال العلّامة
السيد محمد مهدي بحر العلوم