الصفحه ٥٧ :
خاتمة
: قد ورد أن رأس كل
مائة سنة يكون عندها أمر ، قال ابن أبى حاتم فى تفسيره : حدثنا يحيى بن عبدك
الصفحه ٦٣ : وجوه الناس وأشرافهم فاستشارهم فى هدمها ، فأشار
القليل من الناس بالهدم وأبى الكثير ، وكان أشدهم أبا عبد
الصفحه ١٠٦ : صلىاللهعليهوسلم بزق خمر ، فقيل فى ذلك : أخسر من صفقة أبى غبشان ، فذهبت
مثلا ، وصارت حجابة الكعبة من بعد خزاعة لقصى
الصفحه ١٢٦ : إنى أنهاكم عن ذلك» ، وفى صحيح مسلم
عن أبى مرثد الغنوى أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «لا تجلسوا
الصفحه ١٢٧ : بإسناد معروف عن
هشام بن عروة قال : حدثنى أبى قال : كان الناس يصلون إلى القبر ، فأمر عمر بن عبد
العزيز
الصفحه ١٥٩ : حديث عبد الله بن رباح
الأنصارى عن أبى هريرة رضى الله عنه فذكر حديثا فى فتح مكة قال فيه : ووبشت قريش
أو
الصفحه ١٦٤ : أخاطبها بها واستزلها عن ذلك الحرج الذى عاينته
منها ، فما زلت اثنى عليها فى تلك الأبيات وهى تتسع وتنزل
الصفحه ١٧٧ :
وروى أيضا عن أبى
هريرة رضى الله عنه قال : حج آدم صلىاللهعليهوسلم فقضى المناسك فلما فرغ قال : يا
الصفحه ١٨٩ : : وأخرج ابن أبى حاتم وأبو الشيخ والخرايطى فى مكارم
الأخلاق عن خالد بن معد أنه قال : المطر يخرج من تحت
الصفحه ٢١٦ : العلامة التقى الفاسى : ذكر الفاكهى خبرا يوهم أن العمالقة
كانوا بعد جرهم لأنه روى بسنده إلى على بن أبى طالب
الصفحه ٢٢٨ : تخليطا كثيرا لا سيما شريك
بن أبى قمر انتهى وروى عن ابى هريرة ـ رضى الله عنه ـ أنه قال : قال رسول الله
الصفحه ٢٤٦ : للناس منك فكان كذلك لأنه كان مما أبى البيعة ليزيد وفر إلى مكة وأطاعه
أهل الحجاز واليمن والعراق وخراسان
الصفحه ٢٤٧ : الأيدى إليهم ونتف لحية أبى سعيد الخدرى ـ رضى الله
عنه ـ وكان مما لزم بيته فأخذوا جميع ما فى داره حتى سوط
الصفحه ٢٥١ :
بالقليل من الناس بذلك وأبى الكثير وكان أشدهم إباء عبد الله بن عباس فإنه قال :
قد حرق لى فيها رامى أرى أن
الصفحه ٢٥٢ :
الجامع الصحيح : قوله خلقا بخاء معجمه مفتوحة ولام ساكنة أبى بابا عن خلقه يقابل
هذا الباب الذى هو مقدم قلت