الصفحه ١٥٦ : صلىاللهعليهوسلم وأبى بكر وعمر وعثمان رضى الله عنهم لا تكرى ولا تباع ولا
تدعى إلا السوائب من احتاج سكن ومن استغنى
الصفحه ١٧٦ :
نحن أنصاريان يا
رسول الله ، وروى ابن أبى شيبة عن مجاهد قال : كانت الأنبياء إذا أتت حكم الحرم
نزعوا
الصفحه ٢١٨ :
واللاحقة ولعل
مراده بالسابقة ما ذكره العلماء من الأجوبة عن الحديث الذى رواه ابن أبى شيبة
والإمام
الصفحه ٢٣٤ : التى
بنى منها الخليل الكعبة فقيل : خمسة وهذا يروى عن أبى قلابة وعن قتادة ولكن بينهما
اختلاف فى الجبال
الصفحه ٢٣٥ : الطواف فجاءه جبريل بالحجر الاسود قيل نزل به من الجنة وقيل :
جاء به من أبى قبيس لأن الله استودع الحجر أبا
الصفحه ٢٤٣ : من طريق شعيب
بن خالد كلهم عن سماك بن حرب وأبو نعيم من طريق الحكم بن أبان كلاهما عن عكرمة عن
ابن عباس
الصفحه ٢٤٤ : جعل القصة فى معالجة زمزم ولم يذكر العباس وقد قدمنا أن عكرمة والحكم بن
أبان روى القصة عن ابن عباس عن
الصفحه ٢٧٦ : الكتاب إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فدفعه رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى على بن أبى طالب فقرأه عليه
الصفحه ٢٨٩ : المنذر وابن أبى حاتم عن
سعيد بن جبير قال : الحجر مقام إبراهيم لينه الله له فجعله رحمه وكان يقوم عليه
الصفحه ٣١٤ : ومنها أنه يطفو على الماء ،
ومنها أنه لا يسحق من النار ، ذكر هاتين الآيتين ابن أبى الدم فى الفرق
الصفحه ٣٤٦ : جازمين به فقد روى
الطبرانى فى معجمه الكبير قال : حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمى ، ثنا عمران بن
أبى الرحيل
الصفحه ٣٤٩ :
والاستعداد له ومن
الأحاديث فى الجهاد عن أبى هريرة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من مات
الصفحه ٤٠ :
، ومنها سيل أبى شاكر فى ولاية هشام بن عبد الملك فى سنة عشرين ومائة ولم يبين
الفاكهى (٢) تسمية هذا السيل
الصفحه ٤٥ : الفارسى وأبى الدرداء ، وكان أبو
الدرداء بدمشق وسلمان بالعراق فكتب أبو الدرداء ، إلى سلمان هلم إلى الأرض
الصفحه ٤٩ : بنائه فيحمده على ذلك ويدعو له فى تلك المسالك وكذا
أهل الكهف لما روى ابن أبى حاتم عن أبى هريرة رضى الله