الصفحه ٢١٥ :
كيف لا؟ ولو دل
لدل على وجوده انتهى أقول : جوابه واضح وهو أن الدليل لما كان محتملا لأن يكون
العرش
الصفحه ٢٨٩ : المنذر وابن أبى حاتم عن
سعيد بن جبير قال : الحجر مقام إبراهيم لينه الله له فجعله رحمه وكان يقوم عليه
الصفحه ٦٣ :
إصلاحها إلا بهدمها فهدمها حتى وصل إلى قواعد إبراهيم ، وعلى سائر الأنبياء
والمرسلين ، وفى رواية أنه جمع
الصفحه ٧٦ :
عليها أريد بقاؤه
لذاته فهذا لا نظر له فإن الأحباس إنما تراد لمنافعها لا لذاتها فلا يستدل بهذا
الصفحه ١١٩ : نبهنا على ذلك لأن كلام ابن الصلاح يوهم خلاف ذلك على
ما نقل عنه النووى فى الإيضاح لأنه قال : وأما حديث
الصفحه ١٥٨ :
غيرها فى كراهية
كراء دورها على الحجيج ، وعلى ذلك يعنى الخيار من السلف وأما حديث عبد الله بن
عمرو
الصفحه ٢١٤ :
بيان ذلك فى حديث
ذكره فى أول الباب ، ويحتمل أن يكون على البحر بمعنى أن أرجل حلته فى البحر ، كما
الصفحه ٢٢١ : صلىاللهعليهوسلم فى حديث حدث به «أن آدم عليه الصلاة والسلام قال : أى رب
إنى أعرف شقوتى إنى لأرى شيئا من نورك بعيد
الصفحه ٢٨٢ :
والمغمس المحصب
الذى أصابهم فيه العذاب ومن ذلك قول نفيل بن جبيت حين طلبوا منه أن يدلهم على
الطريق
الصفحه ٢٩١ :
فى الخصائص الصغرى
أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ما وطئ على صخر إلا وأثر فيه وعزاه للحافظ رزين
الصفحه ١٢ :
فمن ذلك أنه فى
شهر شعبان المعظم المنتظم فى سلك سنة تسع وثلاثين وألف الذى أنزل فيه آية الصلاة
على
الصفحه ١٨ : البيت الشريف بالفعل وما أشرف على السقوط دون
ما هو ثابت متماسك؟ وهل يجوز التوصل إلى بيان حقيقة ما ظن
الصفحه ٢١ : الله بن الزبير الكعبة هل
بلغ بها الأرض وأتمها على قواعد إبراهيم عليه الصلاة والسلام؟ وكون الحجاج لم
الصفحه ٢٢ :
خاصة وأقام قوسا
داخل الكعبة إلى ما كان عليه من الارتفاع ، وأغلق الباب الغربى وهو باق مسدود ،
وترك
الصفحه ٢٣٣ :
القواعد ويقولان :
ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم ، ويحمل إسماعيل الحجارة على رقبته وإبراهيم