الصفحه ١٥٤ : مذاهب علماء الأربعة ، ثم إن
بعض الناس استفتى فى ذلك بعض علماء الإسكندرية فأفتوا بخلاف ما رآه ابن الجباب
الصفحه ١٧٠ : : (نُوَلِّهِ ما
تَوَلَّى)(١) فوجه الكلام أن يقال : ولاه القبلة ، ولا يقال : ولى
القبلة إياه ، انتهى كلام ابن
الصفحه ١٧٣ : ء ابنه فهو محل الرحمة انتهى. لكن فى قول
الزركشى أن المفدى إسماعيل مع كون الذبح بالصخرة قول ملفق من قولين
الصفحه ١٨٦ : (طائِعِينَ) قال النسفى فى تفسيره المسمى بالمدارك : يفهم منه أن خلق
السماء كان بعد خلق الأرض وبه قال ابن عباس
الصفحه ١٩٥ : ابن عباس ـ رضى الله عنهما ـ وتوضيح الحافظ ابن حجر له حيث قال
ابن عباس : والأرض بعد ذلك دحاها يقول جعل
الصفحه ٢٠٣ : فيها كذا ذكره ابن العمار فى كشف الأستار والذى ذكره
السيوطى فى الهيئة السنية «عن ابن عباس» أنه قال : سيد
الصفحه ٢٢٣ : لاعتراضهم فى
علمه يخالف ما تقدم عن ابن كثير من أن ذلك منهم على وجه الاستكشاف لا الاعتراض
اللهم إلا أن يراد
الصفحه ٢٣٤ :
وكان يبنى كل يوم
ساقا وهو المدماك فى عرفنا الآن وعبارة الشامى وهو العرق من الحائط قال ابن عباس
الصفحه ٢٣٦ : من أنهم سرقوا منه مرة بعد اخرى فتأمل وأما سبب بناء العمالقة وجرهم
فروى ابن أبى شيبة وإسحاق بن راهويه
الصفحه ٢٤٤ : جعل القصة فى معالجة زمزم ولم يذكر العباس وقد قدمنا أن عكرمة والحكم بن
أبان روى القصة عن ابن عباس عن
الصفحه ٢٥٧ : ابن الزبير فى تلك العمرة مائة بدنة نحرها من جهة
التنعيم ، وبعض طرق الحى ولم يبق من أشراف مكة وذوى
الصفحه ٢٦٤ : على ابن
الزبير غضب ، وترجل يسوق الناس ، ويصمد بهم فصمد صاحب علم ابن الزبير وهو بين يديه
فتقدم ابن
الصفحه ٢٦٧ : سنة أربعة وسبعين وأعادها إلينا الأول وأخرج الحجر منها وكان عبد الملك
يقول : كذب ابن الزبير فيما رواه
الصفحه ٢٧٠ : من أكثر هذه الشواهد أن الراجح فى اسمه الصعب لكن
قال المقريزى : أنه ابن الحارث ولقب بذى القرنين لأنه
الصفحه ٢٧٣ :
العثمانية وابن
المقنع صاحب الخطابة والفصاحة وسيبويه صاحب التصانيف والتقدم فى علم العربية ،
وأبو