الصفحه ٢٥٣ : ، وخرج عبد الله بن عباس إلى الطائف فلما رأى ذلك ابن الزبير
علاها بنفسه وأخذ المعول وجعل يهدمها فلما رأوا
الصفحه ٢٨٣ : . انتهى وقد تقرر قدم تعظيم
هذا الحرم حتى ممن لا يعقل فقد روى الأزرقى عن ابن أبى نهيج قال : لم يكن كبار
الصفحه ٢٩٩ : اختلفت الأحاديث فى
مقدارها فالأول روى أحمد وابن ماجة والبزار وابن عساكر عن أبى الدرداء مرفوعا «صلاة
فى
الصفحه ٣١٨ : فأقبل غراب يهوى حتى وقع على الفرش فبحث
عن قرية النمل ، فقام عبد المطلب فحفر هناك ومعه ابنه الحارث ، وليس
الصفحه ٣٥ : تفسير قوله تعالى : (وَجَعَلْنَا ابْنَ
مَرْيَمَ وَأُمَّهُ آيَةً وَآوَيْناهُما إِلى رَبْوَةٍ ذاتِ قَرارٍ
الصفحه ٤٦ : ريحا حمراء وزلزلة وخسفا ومسخا وقذفا ، وآيات تتتابع كنظام لآلى
قطع مهلكة فتتابع» ، وقال ابن جرير فى
الصفحه ٤٩ : بنائه فيحمده على ذلك ويدعو له فى تلك المسالك وكذا
أهل الكهف لما روى ابن أبى حاتم عن أبى هريرة رضى الله
الصفحه ٥٢ : الأذنين وعلى كل فكيف هذا مع
ما نقل عن ابن الزبير من أنه أرقى عبيدا حبوشا يهدمونها رجاء أن يكون فيهم صفة
الصفحه ٥٥ : فلذلك عوجل بالعقوبة ، والحجاج إنما قصد
بالتخريب إذهاب صورة بناء ابن الزبير وإعادتها على حالها الأول
الصفحه ٧١ : ء ولم
يلتفت إليهم انتهى كلامه.
قال ابن حجر بعد
نقلها : فإن قلت : يؤخذ من كلامه هذا منازكة السبكى
الصفحه ١٠٦ : بعدهم جرهم زمنا طويلا حتى صار الأمر إلى ابن غبشان فباع
مفتاح البيت من قصى بن كلاب جد النبى
الصفحه ١٠٨ : عاريهم ، ثم صارت بعد عبد مناف ابن قصى إلى ابنه هاشم
، فكان يطعم الناس فى كل موسم إلى أن توفى ، فقام بذلك
الصفحه ١١٥ :
به لأنه إنما ثبت
بالآحاد ، وقد نقل الزركشى عن القرطبى أنه قال فى المفهم : وما فعله عبد الله ابن
الصفحه ١٢٤ : بن شاذان ، حدثنا أبو همام الدلال ، حدثنا إبراهيم بن
طهمان عن منصور عن مجاهد عن ابن عمر رضى الله عنهما
الصفحه ١٣٠ : الجواب عن
قوله : وهل كان البيت الشريف زمن الخليل مدورا أو مربعا؟ فهو أن مقتضى قولهم : إن
ابن الزبير بناه