الصفحه ٢١٤ : انتهى كلام ابن حجر لكن قد يقال لو سلم الاحتمال الأول ليس فى هذا أن العرش
على متن ذلك الماء لجواز أن يكون
الصفحه ٢١٦ : غير الزبير لأنه روى بسنده
إلى ابن الأسود محمد بن عبد الرحمن قال : بلغنى أن قصى بن كلاب بنى البيت بعد
الصفحه ٢٢٤ : الطبرى فى
القرى فى سبب تجديد الحرم واختلاف حدوده أربعة أوجه الأول ما رواه سعيد بن جبير عن
ابن عباس رضى
الصفحه ٢٢٦ : رده وعن ابن عباس ـ رضى الله عنهما ـ أن النبى صلىاللهعليهوسلم قال البيت المعمور الذى فى السماء يقال
الصفحه ٢٣٠ : صالح عن ابن عباس أنه قال : إن آدم لما هبط إلى جبل الهند كان
رأسه يمسح السحاب فصلع فأورث ولده الصلع وهذا
الصفحه ٢٣١ : التعلبى قال ابن عباس : أهبط الله آدم عليهالسلام على جبل وادى سرنديب وذلك أن ذروته أقرب ذرى جبال الأرض
إلى
الصفحه ٢٣٣ : فلما انتهى الخليل ـ صلوات الله عليه ـ إلى
مكة وقفت فى موضع البناء ونادت : يا إبراهيم ابن على مقدار ظلى
الصفحه ٢٣٧ : يا محمد عورتك فلم يرى عريانا بعد ذلك
قال ابن إسحاق : ثم إن الناس هابوا هدمها وفرقواتها فقال الوليد بن
الصفحه ٢٥٩ : حسبه ومجازيه على ذلك فلقد اجترئ
علي بيت الله وعلى أوليائه. انتهى وكل شىء فيها الآن بناء ابن الزبير عدا
الصفحه ٢٦٠ : قد رأيت فى المنام أنى أخذت ابن الزبير
وسلخته فابعثنى إليه وولنى حربه فبعثه فى ألفين
الصفحه ٢٦٥ : وهو قادم عليك فإياك وعروة فعاد عروة
إلى مكة وكانت غيبة عنها ثلاثين يوما فأنزل الحجاج جثة عبد الله ابن
الصفحه ٢٦٨ : فتلقاه وذكر ابن هشام فى التيجان أن إبراهيم تحاكم إلى ذى
القرنين فى شئ فحكم له فقوله حج ماشيا لا يوافق ما
الصفحه ٢٧٢ : ، والذى قص القرآن هو ذو القرنين الأكبر ، وهو مؤمن وقع فى
نبوته خلاف وعربى وكذا. والعجب من ابن العماد حيث
الصفحه ٢٧٧ : أصحن ابن
النجاشى الذى كان فى زمن الفيل وأصحن هذا أدرك البعثة وأسلم وصلى النبى ، ونعاه
للصحابة ولنذكر
الصفحه ٢٧٨ :
الوبيل فنقول إن
أرباط كان ملكه النجاشى اليمن فكان يعظم الأغنياء ويذل الفقراء فقتله أبرهة ابن