الصفحه ٩٠ :
؛ ولأن أطيب الكعبة أحب إلى من أن أهدى لها ذهبا ، ولما فرغ ابن الزبير رضى الله
عنهما من بنائها خلق باطنها
الصفحه ٩٨ : لما
يختص به هذا المسجد الشريف من مجاورة النبى صلىاللهعليهوسلم ، ولذلك كان عمر ابن الخطاب رضى الله
الصفحه ٩٩ : ومباشرته وعمل سقفه بالساج وماء
الذهب ، وكان الوليد أرسل إلى ملك الروم إنى أريد أن أبنى مسجد نبينا ، فأرسل
الصفحه ١٠٠ : تعرضا لذلك
وقال لى : ذكر الشيخ عز الدين ابن عبد السلام لنا ولكم أدلة فى تفضيل مكة
الصفحه ١٠٣ : وأن ابن الزبير جعل على الكعبة وأساطينها صفائح الذهب ومفاتيحها من
الذهب انتهى.
وقال الفاكهى (١) فى
الصفحه ١٠٤ : جوفها ، وبعث عبد الملك بن مروان بشمستين وقدحين من قوارير ،
وبعث ابن الوليد بقدحين أيضا وبعث الوليد بن
الصفحه ١٠٥ : فاخرات
، وبينهما ست قطع بلخش فاخرات أيضا ، بعث بذلك الوزير على شاه وزير السلطان أبى
سعيد ابن خرنبدا ملك
الصفحه ١١٧ : الجواب فإنه قال روينا فى تاريخ الأزرقى عن ابن
إسحاق قال وجعل إبراهيم إلى جنب البيت عريشا من أراك تقتحمه
الصفحه ١٢٠ :
من طاف فى الحجر
وجعل بينه وبين الكعبة ستة أذرع الشيخ أبو محمد الجوينى وابنه إمام الحرمين
والبغوى
الصفحه ١٢٣ : القطبى أن قريشا جعلت عليه حائطا قصيرا علامة على أنه من الكعبة ،
فأزال عبد الله ابن الزبير رضى الله عنهما
الصفحه ١٢٧ : جعل مسطحا حتى لا يصلى إليها ، وكذلك
قصدوا ذلك قبل أن تدخل الحجرة الشريفة فى المسجد ، فروى ابن بطة
الصفحه ١٢٨ : ففسرها له دانيال
فأعجبه وأكرمه انتهى. قال شيخ الإسلام ابن قدامة الحنبلى هذا الذى قصده عباد
القبور من
الصفحه ١٢٩ : فى الحطيم أو فى الحجر؟ وكذا فى غيره من الأنبياء
وتقدم لك عن الإمام ابن تيمية أن السبب فى اضطراب العلم
الصفحه ١٣١ : ابن عباس بن محمد بن على بن عبد الله بن عباس لما بنا داره التى بمكة على
الصيارفة حيال المسجد الحرام أمر
الصفحه ١٣٣ : تنكح امرأة ولا
يتزوج رجل من قريش إلا فيها ، ولا يدخلها أحد من غير أولاد قصى إلا إذا كان ابن
أربعين سنة