الصفحه ٣٣٥ : احتياجه ، وفى هذا الكتاب من الميانشى من حديث
ابن عباس عن النبى صلىاللهعليهوسلم «من أدرك شهر
رمضان بمكه
الصفحه ٣٤٤ : واراد حكايه قصة
قال توفى ابن فلان بن عقبه الطاهر أن فلانا هو عياض فقد جاء مبينا فى كلام الذى
بعده فى
الصفحه ٢٣ : به ابن الزبير رضى الله عنهما ، وحدثته
به أم المؤمنين خالته عائشة رضى الله عنها ، وشهد له بسماعه منها
الصفحه ٢٨ : كيناه
قريش وابن الزبير والباقي ترميماً واصلاحاً؟ وهل الكعبة أفضل من المؤمن أفضل لقوله
عليه الصلاة
الصفحه ٣٨ : الأبنية أتاهم فى غبش يوم التروية قبل صلاة
الصبح سيل ذهب بهم وبمتاعهم ، ودخل المسجد الحرام ، وأحاط بالكعبة
الصفحه ٤٤ : آخره فهو أنه من باب إرسال الآيات للزجر
والتخويف على عادة الله تعالى : قال شيخ الإسلام ابن قدامة الحنبلى
الصفحه ٤٨ : آياتٌ بَيِّناتٌ
مَقامُ إِبْراهِيمَ)(٣) بقاء بنائه الذي بناه ابن الزبير إلى الآن ولا يبقى غير
هذه المدة
الصفحه ٥٠ : موضع
تبحث فيه برجليها وتصلح موضعا لتبيض فيه بالأرض مأخوذ من الفحص ولو هنا للتقليل ،
وقد أثبته ابن هشام
الصفحه ٦١ : الاعتناء بشأنه
والقيام بحرمته وهذا خرق عظيم يجب تداركه ، قال ابن حجر بعد نقله وهو استدلال لا
بأس به لا
الصفحه ٦٦ : القيامة إلا ما كان فى مسجد أو أو أو» قال ابن رسلان : ولا يقال إن فى
هدم ذلك الأنصارى للقبة إضاعة مال لا
الصفحه ٧٤ : الشيخ ابن حجر (١) الهيثمى الشافعى نزيل حرم الله تعالى على أن مصروف ذلك
يتعين أن يكون من مالك الكعبة
الصفحه ٧٦ : . نقلناه برمته لنفاسته.
وهذا الفرع الذى
نقله الدمامينى عن ابن عرفة نبه عليه الشيخ السبكى فقال : الكعبة
الصفحه ٧٨ : هدية إلى البيت
فدخلته وشيبة ابن عثمان جالس على كرسى ، فناولته إياها فقال : ألك هذه؟ فقلت : لا
، ولو
الصفحه ٨٠ : أتى
بها كما تقدم عن السبكى ، قال ابن بطال فى كتاب الاعتصام : أراد عمر رضى الله عنه
أن يقسم المال الذى
الصفحه ٨٦ : ممر الأعصار انتهي.
قال ابن حجر
الهيثمى نزيل حرم الله : يؤخذ من كلام (١) السبكى هذا أنه يجوز أن يحدث