الصفحه ٢٢٢ : أنه أهبط مقدار البيت المعمور طولا وعرضا
وسمكا ثم قيل ابن بقدره وحياله وكان حياله موضع الكعبة فبناها
الصفحه ٢٢٨ : بمكة ، وهو معمور بمن يطوف
به ، وهذا منسوب إلى ابن عباس والحسن وعن محمد ابن عباد بن جعفر أنه كان يستقبل
الصفحه ٢٢٩ : سبب بناء أدم صلوات
الله عليه فروى عن ابن عباس ـ رضى الله عنهما ـ أن الله تعالى لما أهبط آدم كان
رأسه
الصفحه ٢٤٥ : فتكلم بشىء فترى
لنا خوفا أن يقع علينا السقف ، ومع ذلك روى له أبو داود والترمذى وابن ماجة ووفاته
سنة ٦٦
الصفحه ٢٤٧ : ذكره ابن الجوزى أنه ولى عثمان بن محمد بن أبى سفيان المدينة فبعث
إليه وفدا منها فلما رجعوا قالوا قدمنا
الصفحه ٢٦٣ : ابن ذات النطاقين فيقول ، وتلك شكاء ظاهر عنك لومها
وجعل أهل الشام على أبواب المسجد رجالا فكان لأهل حمص
الصفحه ٢٧٤ :
الأكبر وقد سأل ابن عباس ابن مسعود فقال : سمعت الله يذكر تبعا ولم يذمه وذم قومه
وقد ذكر الثعلبى فى مم
الصفحه ٢٩١ : الوزير ابن بكار : فيما نقله المجد الشيرازى فى
المغانم المطابه بعد ذكره لحافر البغلة ومسجدها وفى غربي هذا
الصفحه ٢٩٤ :
الجواب قبل كلام
ابن العربى وهذا والذى قبله من المسألة الثالثة مشهور فى تلك البلاد وبين المؤرخين
من
الصفحه ٣٠٧ : الكعبة فى مقدار
نصف الحفرة التى يلى الحجر بسكون الجيم ، والله أعلم بالصواب والذراع الذى حرر به
ابن سراق
الصفحه ٣١٣ : تعالى أعلم ذكر صفته
وقدره وقدر ما بينه وبين الأرض ذكر المسبحى أن محمد ابن نافع الخزاعى دخل الكعبة
فيمن
الصفحه ٣١٥ :
الذى فيه الميزاب
وعن ابن عباس ـ رضى الله عنهما ـ قال الحطيم : الجدار وقال المحب الطبري : يعنى
جدار
الصفحه ٣١٧ : بذلك لأنها ضن بمائها على غير
المؤمنين ، فلا يتضلع منها منافق» وروى البخارى فى التاريخ وابن ماجه
الصفحه ٣٢٩ :
الحمد ، لإن الخطيب ذكره فى تاريخ بغداد ، وقال : كان صدوقا ، وحسن شيخنا ابن
الصلاح أن حديث بن عباس أصح من
الصفحه ٣٣٠ : الأخبار تدل لصحته والحديث صحيح أو
حسن وقد ذكر ابن الجوزى فى الموضوعات * ص ١٨٩ ولم ينصف فى ذلك ، وأما حديث