الصفحه ٩١ : بالديباج وأظهرها المنع ، ويحكى عن ابن إسحاق
إذ لم ينقل ذلك عن فعل السلف وحكم الزكاة مبنى على الوجهين ثم لو
الصفحه ١١٦ : الزبير غيره وأدخل فى
البيت فأبى الله إلا ما هو الأصل عليه وجهلوا حكمة الله فيه بقول على ابن الجهم
الصفحه ١١٩ : نبهنا على ذلك لأن كلام ابن الصلاح يوهم خلاف ذلك على
ما نقل عنه النووى فى الإيضاح لأنه قال : وأما حديث
الصفحه ١٢٥ : الحرم
الشريف ، قال شيخ الإسلام ابن تيمية : قال عبد العزيز الكتانى المحدث المعروف ،
ليس فى قبور الأنبيا
الصفحه ١٣٢ : ، فلما انطلق إبراهيم صلىاللهعليهوسلم ووقف على كداء فنظر فلم ير بناء يحول بينه وبين ابنه ،
فأدركه ما
الصفحه ١٣٦ : ذلك ، ثم إن المهدى
ابن أبى جعفر وسع المسجد الحرام بعد موت أبيه من أعلاه ومن الجانب اليمانى ومن
الموضع
الصفحه ١٤٤ : صلىاللهعليهوسلم فيه المنع مطلقا ، وتوهم أن ذاك فى جداره فلا يمتنع فى
جدار بناء غيره غلط بين انتهى. وقال ابن الصلاح
الصفحه ١٥٠ :
المذكور فى السند
هو ابن عبد الرحمن وأخويه أخرج له الشيخان البخارى ومسلم وأما عبد الله بن عكرمة
الصفحه ١٥٦ : حسن هو المروزى صاحب ابن المبارك قال فيه
أبو حاتم (١) : صدوق ، وقد روى عنه الترمذى والنسائى ، وإذا
الصفحه ١٨٠ : أحمد والبخارى والدارقطنى والخطابى وابن عبد البر وعبد الحق وآخرون
وزعم بعضهم أن حديث جابر دال على
الصفحه ١٨٩ : : وأخرج ابن أبى حاتم وأبو الشيخ والخرايطى فى مكارم
الأخلاق عن خالد بن معد أنه قال : المطر يخرج من تحت
الصفحه ٢٠٢ :
منى ، وروى عن «ابن
عباس» أيضا أن يوم الألف فى قوله تعالى : (يُدَبِّرُ الْأَمْرَ
مِنَ السَّما
الصفحه ٢٠٦ : ء؟ قال : هذا موج مكفوف عنكم ومن ثم سئل ابن عباس ـ رضى
الله عنهما ـ السماء من أى شىء فقال من موج مكفوف
الصفحه ٢١١ : جرى خلاف فى
أول شيء خلقه الله تعالى فقال ابن عباس رضى الله عنهما : أول ما خلق الله تعالى
جوهرة طولها
الصفحه ٢١٢ : ء
قولين فيما خلق أولا هل هو العرش أو القلم؟ قال : والأكثر على سبق خلق العرش
واختار ابن جريح ومن قبله