الصفحه ٣٣ : صلىاللهعليهوسلم.
وأما الجواب ما
ذكره الزركشى وابن عطية (٢) من عدم دخول سيل الحل فى الحرم فقد ذكره العلامة المؤرخ
الصفحه ٣٤ : اسمى هذا.
وفى تعليل ابن
عطية (١) منع دخول سيل الحل فى الحرم بأنه ربوة وفى حكمها ليكون أصون له نظر
الصفحه ٣٩ : السيل سيل ابن
حنظلة ؛ لأنه جاء فى ولايته على مكة لحمدون بن على بن عيسى بن ماهان ، ومنها سيل
فى خلافة
الصفحه ٤٠ : كان فى سنة ثمان وثمانين من الهجرة وفى تاريخ ابن جرير (١) الطبرى شئ من خبر هذا السيل ؛ لأنه ذكر أن
الصفحه ٤٧ : لأهل الوضوء والبركة من الله ، فأقبل الناس فتوضئوا. فإن ذلك
يدل على أن ابن مسعود يعتفد أنها بركة وينكر
الصفحه ٥١ : فى
هذه الحالة فرض عين وفى الحالة الأولى غير فرضى ، قال ابن رسلان : ووجه تخصيص
الحبشة أن بلادهم وعرة
الصفحه ٥٤ : والصخرة
الشريفة وينقادان إلى الجنة.
وعن ابن عباس رضى
الله عنهما قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٧ :
خاتمة
: قد ورد أن رأس كل
مائة سنة يكون عندها أمر ، قال ابن أبى حاتم فى تفسيره : حدثنا يحيى بن عبدك
الصفحه ٦٣ : يأتى بعدك من يهدمها فلا تزال تهدم ويبنى
فيتهاون الناس بحرمتها ولكن رقعها ، فقال ابن الزبير (١) رضى الله
الصفحه ٦٥ : كفعل السوارى والدرج بداخله ، وأما زيادة ابن الزبير رضى الله عنهما فى
طوله إلى جهة العلو على طول قريش
الصفحه ٦٧ : : أن جرهما بوبه ، ذكر هذا القول الفاكهى والله أعلم.
وكان باب الكعبة
قبل بناء ابن الزبير رضى الله
الصفحه ٧٢ : ابن الزبير رضى الله عنهما أنه عزل من حجارة البيت الشريف ما
يصلح أن يعاد فيه وإنه لما أتم عمارة الكعبة
الصفحه ٧٧ : صلىاللهعليهوسلم إنما هو رعاية لقلوب قريش كما ترك بناء الكعبة على قواعد
إبراهيم لذلك وأيده شيخ الإسلام الحافظ ابن
الصفحه ٨٧ : فيها ، نعم يجوز ستر الكعبة بالحرير وكذا المساجد على ما
أفتى به الغزالى ، وكلام ابن عبد السلام فى فتاويه
الصفحه ٨٨ : ولا يجوز نزعها للإمام ولا لغيره حتى يأتى بكسوة أخرى ، فتلك الكسوة
القديمة ما يكون حكمها؟ قال ابن عبد