الصفحه ٢٧٦ : وزيرا له
وابن عم
وختمه بخاتم ذهب
ودفعه إلى كبيرهم وسأل أن يدفعه للنبى صلىاللهعليهوسلم إن
الصفحه ٢٨١ : الناس قريشا ، وقالوا هم جيران الله يدافع عنهم ونقل الأزرقى عن
ابن عباس اسحاق عن يعقوب ابن عتبة بن
الصفحه ٢٨٧ : عن ابن عباس ـ رضى الله تعالى عنهما ـ قال : ليس فى
الأرض من الجنة شىء إلا الركن الأسود والمقام فإنهما
الصفحه ٣٠٥ : فى الأرض ، لأن المقام على ما ذكر ابن جبير كان غير
ثابت يوضع حينا فى الكعبة وحينا فى موضعه هذا ، وعليه
الصفحه ٣١٢ : وثلثمائة على ذكر ابن الأثير ، وغيره والله أعلم ذكر ما صنعته الحجبة
بالحجر الأسود باثر رد القرامطة له ذكر
الصفحه ٣٢١ :
والطبرانى والبزار ورجاله رجال الصحيح ورواه مسلم بدون وشفاء سقم وقال ابن عباس :
ـ رضى الله تعالي ـ عنهما قال
الصفحه ٣٢٣ :
بالمدينة قبل أن تفتح مكة ، وهو حديث حسن بشواهده وروى الترمذى وحسنه ابن خزيمه فى
صحيحه والحاكم والبيهقى عن
الصفحه ٣٣٢ : بن العاص ـ رضى الله عنه ـ قال : قال : رسول الله صلىاللهعليهوسلم مكه رباط وجده جهاد وعن ابن جريح
الصفحه ٣٣٣ :
ابن جبير أنه رأى بجده أثر سور محمد مد بها وأن بها مسجدين بنيان لعمر بن الخطاب ـ
رضى الله تعالى عنه
الصفحه ٣٣٦ : العود
الثالث الخوف من الخطايا قال ابن مسعود : ما من بلد يؤاخذ فيه بالهم قبل العمل إلا
مكة ، وتلا قوله
الصفحه ٣٣٧ :
ابن عمر عن النبى صلىاللهعليهوسلم. قال الغزالى : وما بعده هذه المواضع الثلاثة إلا الثغور
فإن
الصفحه ٣٤٧ : بن عمرو بن أبى
عاصم فى كتاب الجهاد من تأليفه من حديث العرباص ابن سارية قال : قال رسول الله
الصفحه ٢٥ : بالحجر مما يلى الكعبة وهناك قبر أمه هاجر
دفن معها وكانت توفيت قبله ، ثم ذكر عن ابن الزبير رضى الله عنهما
الصفحه ٢٦ : وثمام ألقته عليه
قال الشامى : «ولا يخالف ذلك» ما فى حديث ابن عباس رضى الله عنهما من أن إبراهيم
الصفحه ٣٠ : سورة إبراهيم على ما قاله ابن هشام حينئذ ، بل تحمل على
أنه الخيمة وأن موضعه منع منه الطوفان فاعتقد منه