الصفحه ١٨٧ : الجزيرة التى فى البحر لا يعلوها الماء خشفه بالفاء وجمعها خشاف هذا وتحقيق
الكلام على ذلك يستدعى التكلم على
الصفحه ٢١٣ : المراد بالماء
ماء البحر بل ما تحت العرش كما شاء الله تعالى وقد جاء
الصفحه ٢٣١ : آدم أهبط بأعلى الهند نحو الصين وهو جبل
عال يراه البحريون من مسافة أيام ، وفيه أثر قدم آدم مغموسة فى
الصفحه ٢٤٧ :
فقاتل أهلها
فهزمهم وقتلهم بحرة المدينة قتلا ذريعا واستباح المدينة ثلاثة أيام فسميت «وقعة
الحرة
الصفحه ٢٨٠ :
امنعهم أن
يخربوا فذاكا
فعند ذلك رأى أهل
مكة طيرا قد أقبلت من ناحية البحر فقال عبد المطلب إن هذا
الصفحه ٢٨٢ : على البحر ذارى فأنزل بهم فأنشده
أين المفر
والإله الطالب
والأشرم المغلوب
ليس
الصفحه ٢٨٨ : فأشرف به
حتى صار رافع الجبال وأطوالها فجمعت له الأرض يومئذ سهلها وحيلها ، وبرها وبحرها ،
وإنسها وجنها
الصفحه ٣٣١ : مأثمه. ذكر حكم التطهير بماء زمزم يصح التطهر به بالإجماع
على ما ذكر الرويانى فى البحر ، والماوردى فى
الصفحه ٣٣٢ : ، مما يلى البحر ، وعن فرقه السبخى
أنه قال : أتى رجل أقراء هذه الكتب وأتى لا أجد فيما أنزل الله من كتبه
الصفحه ٣٣٣ :
البحر ، وعليهم
أميرهم عبد الله بن محمد بن إبراهيم المخزومى. انتهى قال الفاسى ـ رحمهالله تعالى
الصفحه ٣٤٧ :
يفطر ، وقائما لا يفترو» عن أنس عن النبى صلىاللهعليهوسلم : «من رابط ليلة على مساجد البحر ، أفضل من