الصفحه ٦٠ : حتى أتى مزارع آخرين ، ووقع بحلب طائر أبيض دون
الرخمة فى رمضان فصاح : يا معاشر الناس اتقوا الله الله
الصفحه ٤٤ : سوق
الليل والصفا والمسقلة ، وما مات فيه أحد فيما علمناه ولكن مات فى هذه الليلة
أربعة نفر بمكان يقال له
الصفحه ١٣٥ :
وجداره قصير حتى
جاء عبد الله بن الزبير فاشترى دورا أيضا وأدخلها فى المسجد ، قال الأزرقى : وذكر
جدى
الصفحه ١٧٠ : القيم فى كتابه المذكور نقلناه مع طوله لنفاسته جدا.
هذا واعلم أنه قد ذكر العلماء فى توجهه
الصفحه ٩٣ :
غريب فى المذاهب
كلها قل من ذكره منهم ولا وجه له ولا دليل يعضده وقد رأيت فى القناديل شيئا آخر
فإنه
الصفحه ٢٧٣ :
الواو وهو لا ينصرف للعجمة. والعلمية وتنازع أبناء عبد الحكم فى أنه هل كان يقال
له هرقل أم قيصر وترافعا
الصفحه ٣٩ : ، ومنها سيل يقال له : سيل المخبل ؛ لأنه أصاب الناس بعده
شبه الخبل لمرض شديد فى أجسامهم وألسنتهم ، وكان
الصفحه ٢١٩ : وجدت ما يشهد له ويؤيده قول من قال إن
آدم هو الذى أسس كلا من المسجدين وذكر ابن هشام فى كتاب التيجان أن
الصفحه ٣٦ :
رصد لم يكن له مزية ذاتية ، إذ هذا القدر موجود فى غيره بل نقله الزركشى أن
بالجامع الأزهر طلسما لا يسكنه
الصفحه ٣٠٦ : إلى الركن ، وإلى باب الحجر وإلى
زمزم بميقاط ، وهو عندى فى البيت» فقال له عمر : «اجلس عندي ، وأرسل
الصفحه ٩٢ : استعمال الذكور له والأكل والشرب ونحوهما من الاستعمال من أوانيه
وليس فى تحلية المسجد بالقناديل الذهب ونحوها
الصفحه ٢٢ : العملة
ومشيهم فى البيت ويجب احترامهم له؟ ومن المخاطب ببنائه وإصلاح (٢) ما وهى منه؟ هل هو الإمام الأعظم
الصفحه ٧٨ : السبكى فى كتابه تنزيل السكينة بعد ذكره ذلك فظهر بهذا القطع ثبوت
اختصاص الكعبة بما يهدى إليها وما ينذر لها
الصفحه ٥٢ :
__________________
(١) فى كتاب الحج ٣ /
١٠٣.
(٢) انظر ٢ / ١٣٣.
(٣) ٣ / ١٠٥.
الصفحه ١٤٢ :
قواعد مذهب الشافعى رضى الله عنه أنه لا يجوز ، ولإنكار الشافعية يرتابون فى إنكار
ذلك فإنهم يحترزون عن