الصفحه ١٨٣ :
فائدة
: ذكر الزركشى أيضا
فى كتابه المذكور ما نصه الصخرة فى المسجد الأقصى كالحجر الأسود ، ولما فدى
الصفحه ١٦٩ : وهى أن استقبال أهل الكتاب
لقبلتهم لم يكن من جهة الوحى من الله تعالى بل كان عن مشورة منهم ، أما النصارى
الصفحه ٣٢٧ : المؤيد بن
النصر شيخ ـ نصرة الله ـ ينتفع الناس بالشرب منه ، فيتضاعف له الدعاء ولمن كان
السبب فى ذلك وصفة
الصفحه ١٦٠ :
أبلغهم ذلك ، وفى
مسلم وغيره أحاديث تدل على أن فتح مكة عنوة ذكرناها فى أصل هذا الكتاب مع بيان وجه
الصفحه ٢٥٧ : لعلى ـ رضى الله عنه ـ وجعل طريقة
على تنبيه الحجون ودخل فى أعلا مكة وطاف بالبيت واستلم الأركان الأربعة
الصفحه ١٣ :
سالف الأيام ، بل تقدم له حصول ما هو أعظم خطرا وأقوى تأثيرا أو أثرا مما أثبتنا
بعضه فى هذا الكتاب
الصفحه ٢١٦ : يدل
له فى موضعين من كتاب نسب قريش ، وفى أحدهما أنه بناها بنيانا لم يبن أحد ممن
بناها مثله ، وفيه بناها
الصفحه ١٩١ : بن سعيد الدارمى فى كتاب الرد على الجهمية عن عبد الله بن عامر قال : لما
أراد أن يخلق الأشياء إذ كان
الصفحه ٣٠٥ : كلامهما فى أصل هذا الكتاب وحررنا ذلك أيضا فكان ما بين ركن الكعبة
الذى فيه الحجر الأسود وبينه الركن اليمانى
الصفحه ٣٠٧ :
، والقراريط التى تلى هذا النصف ، ورأيت فى موضع المقام عند الكعبة ما يخالف هذا
الآن الفقيه أبا عبد الله محمد بن
الصفحه ٢٠٢ : العرش وذكر فى تاريخ
الخميس عن : «محمد بن سيرين» رجل من أهل الكتاب اسمه أسلم قال إن الله تعالى خلق
الصفحه ١٧٩ : والسلام كان له حكم الرفع ؛ لأن الظاهر اطلاعه صلىاللهعليهوسلم على ذلك وتقريره ، وإذا كان ذلك فى مطلق
الصفحه ٧٦ : التى لا يوقد فيها
يجرى فيها هذا النوع من الاجتهاد ويحتمل الخلاف ، قلت : وقع لشيخنا الإمام أبى عبد
الله
الصفحه ١٤١ : التى قيلت فى
مقداره ، وقد قيل فى التجريب غير ذلك ، وبينا ما يترتب عليه فى الأصل هذا الكتاب
وذرع المسجد
الصفحه ٢٤٣ : عند بنيان الكعبة ، واستبعد ذلك مغلطة فى كتابيه الزهر دلائل النبوة بأنه صلىاللهعليهوسلم إذا نهى عن