الصفحه ٢٧٦ : لا تزيد ولا تنقص وكان الأنصار من أولاد أولئك
العلماء والحكماء ومن جملة ما فى الكتاب.
شهدت على
الصفحه ٢٥٢ :
وجعلت له خلفا»
قال هشام : يعنى بابا متفق عليه قال الدمامينى فى كتابة تعليق المصابيح. على أبواب
الصفحه ١٦ : الوقت ليس إلا كما قال بعضهم : جمع ما تشتت ورم ما تفتت ،
وأما تفسير الآيات الواردة فى فضل ذلك ، والكلام
الصفحه ٣٣٦ :
ماجة ولفظه : من
أدرك رمضان بمكة فصامه ، وقام منه ما تيسر له ، وذكر الغزالى ـ رحمهالله ـ فى الإحيا
الصفحه ٢٥٤ : عندهما منزلة البيت لكن خالفهما عن ذلك جابر ـ
رضى الله عنه ـ وقال : صلوا إلى موضعها وخالف ابن شريح فى
الصفحه ٢٤٥ : الجعفى ، ولا أفضل من عطاء بن أبى رباح وقال
الشافعى : أخبرنى سفيان بن عيينة قال : كنا فى منزل جابر الجعفى
الصفحه ٢٢١ : فليتأمل هذا ويحتمل أن يقال أيضا أن الكعبة بنيت أربع مرات
الأول بناء الملائكة وآدم فى آن واحد ويشهد له ما
الصفحه ٢٨٣ : لم يحدث له شىء من ذلك قال العلامة الشامى إن قيل قد وقع فى زمن يزيد
بن معاوية لما أرسل الحصين بن نمير
الصفحه ٢٦٨ :
اختلف فيه هل هو
عربى أو رومى والذى ذكره الله تعالى فى القرآن وهو صاحب الحصن وقال قال الإمام
المحدث
الصفحه ١٨٧ :
أحسبها هفهافة
فصفقت الماء فأبرزت عن خشفه فى موضع البيت كأنه ، قبة فدحا الله الأرضين من تحتها
فمادت
الصفحه ٢٩ : السابقة وما يؤول إليه أمرهما فى الآخر ، وهل
تسميته بالأسود وردت فى حديث؟ وهل ثبت له هذا الاسم زمن الخليل
الصفحه ١٩٥ : ، وايتى يا سما سقفا لهم إلى آخره ، أن لا يكون أيام خلق الأرض وما فيها
الأربعة متصلة على خلق جرم الأرض فى
الصفحه ٣٣ : مرتين ورفعه فى الثالثة؟ ولم يكن ليهدمه
المسلمون فسلط الله عليه السيل ليهدمه تصديقا لهذا الخبر الصادق
الصفحه ٢٩٤ : يشك فيه عاقل فكيف
بالعاقل الكامل قال الإمام العلامة البدر بن حبيب فى كتاب النجم الثاقب فى أشرف
المناقب
الصفحه ١٥٢ : كتاب شفاء الغرام أن ابتداء عمارة هذه الثلاث مقامات
على الصفة المذكورة كان فى سنة سبع وثمانمائة ، قال