الصفحه ٨٤ :
فيها ، وإن علم أنها ملك لمن لا ترجى معرفته فتكون لبيت المال ، ومعاذ الله ليس
ذلك واقعا وإنما ذكرناه
الصفحه ١٠٣ :
بالذهب والفضة الذى كان فى مائدة سيدنا سليمان بن داود صلىاللهعليهوسلم ، وكانت حملت له من طبيطلة من
الصفحه ٩٨ : ، وقد يقول : إن مسجد
المدينة انضاف إليه مجاورة النبى صلىاللهعليهوسلم وقصد تعظيمه بما فى مسجده من
الصفحه ٢٦٣ : حزنك وتسلمى الأمر لله ، فإن ابنك لم يتعمد إتيان منكر ولا
عملا بفاحشة ، ولم يجر فى حكم الله ، ولم يغدر
الصفحه ٣٢ : الخيمة التي كانت قبل آدم
يطوف بها الملائكة ، وأن وجه عدم ملائمة ذلك لظاهر الآية إما لما قاله القصام فى
الصفحه ٢٣٧ : ، ووجدت قريش فى الركن كتابا بالسريانية فلم يدروا ما هو
حتى قرأه لهم رجل من يهود فاذا هو أنا الله ذو بكة
الصفحه ٢١ : للشاذروان الذى هو خارج البيت ولم يقل أحد إن هذا له حكم
الشاذروان ، فكون هذا الشاذروان مراعا فى الطواف لا
الصفحه ١٤ :
شرقا وغربا مالك
أرقاب الأمم عجما وعربا ، خادم الحرمين الشريفين ، مسلك سبل القبلتين ، مختار الله
الصفحه ٥٩ : الخلافة منها ، وقد
ذكر بعضهم هذه النار وغرق بغداد وأنهما فى سنة واحدة بقوله :
سبحان من أصبحت
فينا
الصفحه ١٨٨ : ، وقيل المعنى كانتا شيئا واحدا ، وحقيقة واحدة متحدة ،
ففتقها بالهيبة والتمييز كما جاء فى الحديث المشهور
الصفحه ٢٣٤ :
وكان يبنى كل يوم
ساقا وهو المدماك فى عرفنا الآن وعبارة الشامى وهو العرق من الحائط قال ابن عباس
الصفحه ١٩٣ : يخلق الله تعالى الأرض أولا على هيئة الفهر ويقدر فيها إجمالا جميع ما
ينتفع به الإنسان من الرواسى
الصفحه ٢٥٥ : ء فأتى برخام منها يقال له
البلق فجعله فى الزورات التى فى سقفها للضوء. انتهى ، وهذا مخالف لما تقدم عن
الصفحه ١٩٦ : : المذكور فى تاريخ الخميس أن الله خلق يوم الخميس السموات ،
وخلق يوم الجمعة الشمس والقمر والنجوم والملائكة
الصفحه ٦٥ : الزخرفة الزائدة
لتزداد عظمته ، وكذا زيادتها فى طوله إلى جهة العلو أيضا من باب التعظيم أيضا له ،
فلا يضر