الصفحه ٦١ : المنسوبة إلى أهل الدنيا فى غاية العظمة الصورية
والبيت المنسوب إلى الله تعالى فى غاية الاستهانة بحقه وعدم
الصفحه ١٦٥ :
أودعك الله فى
الجماد
يا بيت ربى يا
نور قلبي
يا قرة العين يا
فؤادي
الصفحه ٩٧ : الله ، وأما الافتراق فالمسجد بيت لذكر الله والصلاة فيها
والكعبة بيت للصلاة إليها واختلاف العلماء فى
الصفحه ٢٥٦ : عبد الله بن الزبير أن يجعلا الركن فى ثوب ويخرجانه وهو يصلى بالناس
الظهر على غفلة من الناس لئلا يعلموا
الصفحه ١٧٤ : : «ليهلن ابن مريم بالحج» ولهذا اختلف فى معنى قوله : «كأنى أنظر
إليه» فقيل : إن ذلك رؤيا منام تقدمت له فأخبر
الصفحه ١٤٦ :
وفوقه إلى السماء والهواء الذى فوقه مملوك له ، فالداخل من الباب متصرف فى هواء
غيره بما لم يأذن له فيه فلا
الصفحه ٧٠ : ، وقد استشعر على نفسه
اعتراضات منها أنه قال : لا يقال إن ذلك زيادة فى بيت الله جل وعلا وتغيير له عن
الصفحه ٨٥ : من الله تعالى : (إِنَّ اللهَ لا يُغَيِّرُ ما بِقَوْمٍ
حَتَّى يُغَيِّرُوا ما بِأَنْفُسِهِمْ)(١) هذا فى
الصفحه ٢٩٠ :
فظهرت فيه كدية فضربها ثلاث ضربات وأنها لانت وتفتت صحيح ذلك أو ضعيف أو ليس له
أصل؟ معتمد وأجاب عن ذلك
الصفحه ١٦٢ :
ينازع فيه بقوله صلىاللهعليهوسلم للكعبة فى الحديث الصحيح : «والمؤمن أعظم حرمة عند الله
منك» وقد يقال
الصفحه ٢٤٢ :
اختلف فى سن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم حين بنت قريش الكعبة فقيل كان ابن خمسة وثلاثين وقد مر
الإشارة
الصفحه ٥٣ :
السويقتين له والمراد بها رفع بركته فإنه لا يعمر بعده أبدا ، وأما الأوليين فلم
أر لهما ذكرا فى شئ مما وقفت
الصفحه ١٠٨ : يعمل به الطعام مع أبى بكر رضى الله عنه حين حج
بالناس سنة تسع ، ثم عمل سنة عشر فى حجة الوداع ، ثم أقامه
الصفحه ١٥٠ :
المذكور فى السند
هو ابن عبد الرحمن وأخويه أخرج له الشيخان البخارى ومسلم وأما عبد الله بن عكرمة
الصفحه ٢٤٠ : بعث الله
تعالى عليها ريما قحطتها وذكر بعض المتأخرين من المصنفين كابن حجر الهيثمى فى
رسالته أن السفينة