الصفحه ٤٧ :
تخويفا ، نحن مع
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى سفر إذ حضرت الصلاة وليس معنا ماء إلا يسير فدعا
الصفحه ٢٤٨ : على أهل المدينة فقال :
والله لأبعثن إليهم الجيوش لأوطئنها الخيل ، فبعث مسلم بن عقبة فى إثنى عشر ألفا
الصفحه ٢٤٩ :
الحرة
ما فى المسجد أحد
من خلق الله غيرى وأن أهل الشام ليدخلون زمرا زمرا يقولون : انظروا إلى هذا
الصفحه ٢٣٠ :
فهو أول نبى فلا
ينافى سبق الملائكة له على ذلك أو المراد بالطواف الطواف المخصوص قال العلامة العز
بن
الصفحه ٢٤٦ : أن استشهد ـ رضى الله عنه ـ فى سنة ثلاث وسبعين
من الهجرة وأنشد فيه النابغة :
حكيت لنا الصديق
الصفحه ٣٠٠ : الأعمال كما قيل بذلك فى مكة كما يأتي شرفها الله تعالى ،
وأما السيئات وروى عن كعب الأحبار أنه كان يأتى عن
الصفحه ٢٦٤ : نفسا عن أنفسكم كنا
أهل البيت من العرب اصطلحنا فى الله فلا تر تحكم وقع السيوف فإن ألم الذى للجراح
أشد من
الصفحه ١١٧ :
رضى الله عنها ومع
ما ذكره الشامى من أن الخليل أدخل الحجر وهو سبعة أذرع فى البيت وكان قبل ذلك زربا
الصفحه ٢٥٨ :
ولعلنا حفرنا حجرا أسودا من هذه البرية عوضه فسكت الناس إذ كان فيهم عبد الله بن
حكيم المحدث فقال : لنا فى
الصفحه ٣٣٧ :
جمعة إلى الطبرانى والعجب أنه لم يستثن فى هذا الحديث مكة وقد ورد حديث من مات فى
أحد الحرمين غفر له وفى
الصفحه ٣١٥ :
الذى فيه الميزاب
وعن ابن عباس ـ رضى الله عنهما ـ قال الحطيم : الجدار وقال المحب الطبري : يعنى
جدار
الصفحه ٢٧٠ : . قال ابن العماد والسخاوى وذو القرنين هذا قد اختلف فى نبوته.
وجده السابع العبقفى هو الذى قصه الله فى
الصفحه ١٩٠ : ء ، إذا علمت ذلك فلنرجع لما نحن
بصدده فنقول : ما تقدم نقله عن شيخى أفندى من أن الله خلق الأرض فى موضع بيت
الصفحه ٢٦١ :
الزبير ولا أصحابه فى تلك السنة ونصب الحجاج المنجنيق على أبى قبيس ورمى به الكعبة
فقال عبد الله بن عمر بن
الصفحه ٢١٨ : أحمد بن حميد والشيخان وابن جرير والبيهقى فى الشعب عن أبى ذر ـ رضى الله
عنه ـ قال : قلت : يا رسول الله