الصفحه ٣٢٢ : شرب فيه» وقد صح
عن جماعه من الأئمة أنهم جربوا هذا الحديث فوجدوه صحيحا وقد ذكر العلماء له خواصا
فمنها
الصفحه ٢١١ : جرى خلاف فى
أول شيء خلقه الله تعالى فقال ابن عباس رضى الله عنهما : أول ما خلق الله تعالى
جوهرة طولها
الصفحه ٣٤٩ :
والاستعداد له ومن
الأحاديث فى الجهاد عن أبى هريرة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من مات
الصفحه ٦٩ : وإلا فلا
محذور فى ذلك ، كيف والخروج من الخلاف مطلوب وهو هنا قوى؟ والله أعلم. وبعض الناس
يعارض القول بأن
الصفحه ٣١٠ :
هذه الحفرة ، وبين
الحجر بسكون الجيم ، وأن الدعاء مستجاب فيه ، والظاهر ـ والله أعلم ـ أن هذا
المصلى
الصفحه ٢٨٥ : شىء فى عبد الله فضلا عن عبد
المطلب ويؤيد ذلك ما ذكر عن الكاهنة التى شاهدت ذلك النور فى عبد الله فبذلت
الصفحه ٢٢٧ : والمؤمنون من ولده كذلك إلى زمان الغرق
ثم رفعه الله فصار فى السماء وهو الذى يدعى البيت المعمور ومعنى أهبط بيت
الصفحه ٣١٢ : فتنة القرمطي
وأخذه له كان أبو
طاهر القرمطى واخامكه فى سابع ذى الحجة سنة سبع عشرة وثلثمائة وأسرف فيها
الصفحه ٣١٨ :
تسقى حجيج الله فى
كل مبر تفعل من البريريد فى مناسك الحج ، ومواضع الطاعة ، ليس يخاف منه شىء يا عمر
الصفحه ٣٤٠ : الأول وإما أن يفرق بين الأمن والوقاية فقد يحصل له وهو آمن فيها ، وهذا إذا
صح الحديثان ، وفى كل منهما نظر
الصفحه ١٢٥ : ء صلوات الله
وسلامه عليهم مثل كذبهم على القبر الذى فى قبل جامع دمشق الذى يقال أنه قبر هود ،
وإنما هو قبر
الصفحه ٣١٣ : الحجر الأسود حتى يعمل له طوق يصونه وما علمت يقينا
أنه قلع بعد ذلك ، غير أن بعض فقهاء المصريين ذكر لى فى
الصفحه ٣٢٠ : أسيافا قلعية ، وأدراعا فقالت له : قريش : يا عبد
المطلب لنا معك فى هذا شرك ، وحق قال : لا ولكن هلموا إلى
الصفحه ٣٤١ : أعلم من ذكر شيخه الإمام أبى عبد الله البخارى له
بالرواية عن الحبل معتصرا عليه قاله فى التاريخ ، وذلك لا
الصفحه ١٨ : أولا من غير زيادة ولا نقص بحيث لا يزاد فى طوله ولا ينقص عنه؟ أو تجوز
الزيادة فى طوله كما زاد عبد الله