الصفحه ١٣ : الأثر المشهور ، والخبر الغير المنكور
إذ ذاك خراب على يد الفجار حيث لا يبقى إلا الأشرار ، وذلك بعد موت
الصفحه ١٥ : ، وما منا إلا من أفصح
عن بيان ذلك بغاية الإحكام.
أخذنا بأطراف
الأحاديث بيننا
الصفحه ١٦ : الوقت ليس إلا كما قال بعضهم : جمع ما تشتت ورم ما تفتت ،
وأما تفسير الآيات الواردة فى فضل ذلك ، والكلام
الصفحه ١٧ : أنه قال : «ما مطرت مكة
قط إلا كان للخندمة عزة وذلك أن فيها قبر سبعين نبيا انتهى. قال الفاكهى
الصفحه ٢٠ : التسمية فى حديث
صحيح ولا سقيم ولا عن أحد من السلف ، ولأنه ذكر عند فقهاء المالكية المتقدمين
والمتأخرين إلا
الصفحه ٢٨ :
في بيت المقدس أيضاً وفي اي محل كان به او لا يصلي اليها الا اذا كان عندها؟ واما
اذا لم يكن عندها فيكون
الصفحه ٣٢ : أيضا للناس إلا أنه تتبرك به الملائكة قبل آدم ولم
يكن وضعه لهم انتهى. أو لما قاله الكازرونى من أنه يدل
الصفحه ٣٣ : واد فى الحرم فهو يسيل فى
الحل ولا يسيل واد من الحل فى الحرم إلا فى موضع واحد عند التنعيم عند بيوت نفاد
الصفحه ٣٤ : الحل
لم يعد بنيانه
قال : وهذه
الفائدة ذكرها غير واحد من العلماء إلا أنها معترضة بما ذكره
الصفحه ٣٧ : فى جوف الكعبة أزيد من قامة وهدم دورا كثيرا وذهب فيه من الأموال والأنفس
مالا يحصيه إلا الله تعالى ووجد
الصفحه ٤١ : ثمانين
ومائتين فكثر ماء زمزم وارتفع حتى كان. سفح قارب رأسها فلم يكن بينه وبين شفتها
العليا إلا سبعة أذرع
الصفحه ٥٠ : الأرضون كلها يوم القيامة إلا المساجد فإنها يضم
بعضها إلى بعض» وعن أبى الدرداء رضى الله عنه أنه قال : لتكن
الصفحه ٥٢ : الوقت هو الذى لا يبقى
فيه إلا أشرار الناس ، فيكون حرما آمنا مع بقاء الدين وأهله وهذا هو الصحيح كما
قاله
الصفحه ٥٧ : سنة إلا كان عند رأس المائة
امرؤ» وأخرجه ابن عساكر فى تاريخه مطولا ، وفيه ذكر خروج الدجال ونزول عيسى
الصفحه ٥٨ : القرامطة اثنتين وعشرين سنة إلا أربعة أيام ، ثم أمروا صانعين فصنعوا له طوقا
من فضة وزنه ثلاثة آلاف وسبعة