الصفحه ٢٦٣ :
به داعيا إلى يومى
هذا ما ركنت إلى الدنيا ولا أحببت الحياة فيها وما دعانى إلى الخروج إلا الغضب لله
الصفحه ٢٧٩ :
هذا النور منى إلا أن يكون الظفر لنا فرجعوا ثم أرسل أبرهة رجلا لسيدهم وهو عبد
المطلب ليخبره بأن لا حاجة
الصفحه ٢٩٩ : والمزور هو نفس المسجد ، ويستحب شد المضى إليه لما ثبت وصح «لا تشد الرحال
إلا إلى ثلاثة مساجد مسجدى هذا
الصفحه ٣١٥ :
ظالم إلا هلك ، وقل من حلف هنالك إثما إلا عجلت له العقوبة وهذا روينا فى تاريخ
الازرقي ، ومن فضائل الحطيم
الصفحه ٣١٦ : ، وغبشان ، فنفوهم من مكة وكانت مكه فى الجاهلية لا يقر بها ظلما
ولا بغيا ، ولا يبغى فيها أحد إلا أخرجته
الصفحه ٣١٩ : لأصحابه
ماذا ترون قالوا : ما رأينا إلا تبع رأيك قال أرى أن يحفر كل رجل منكم حفرته ،
فكلما مات رجل منكم
الصفحه ٣٢٢ : بها
تلك الليلة ويبذل على أخذ الماء فى تلك الليلة الأموال ، ويقع الزحام فلا يصل إلى
الماء إلا ذوجاه
الصفحه ٣٣٤ : خرجت. وعن عمر لا تقيموا
بعد النفر إلا ثلاثا وعن الشعبى عن عبد الله قال : مكه ليست بدار إقامة ولا مكث
الصفحه ٣٣٥ : قوم ليسوا بمؤمنين ، فقلت له أسالك
ألا ما أخبرتنى بشىء من ذلك ، فقال ما من ولى لله تعالى صحت ولايته إلا
الصفحه ٣٣٧ :
ابن عمر عن النبى صلىاللهعليهوسلم. قال الغزالى : وما بعده هذه المواضع الثلاثة إلا الثغور
فإن
الصفحه ٣٣٨ : من حديث فضالة بن عبيدان أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «كل الميت يختم على عمله إلا المرابط
الصفحه ٣٤٣ : صلىاللهعليهوسلم : ليس ينجو من ضغطة القبر إلا شهيد أو مصلوب ، أو من مات
يوم الجمعة ، أو ليلة الجمعة» لا أعلمه يروى
الصفحه ٣٤٤ : كلام غيره قوله فسمعت عبد الله بن عمرو وهذا لم أره إلا فى هذا الكلام ،
وقد قلت أنه لم يذكره بإسناد
الصفحه ٣٤٧ : مقام أحدكم فى سبيل الله أفضل من
صلاته فى بيته سبعين عاما ، ألا تحبون أن يغفر الله لكم ، ويدخلكم الجنة
الصفحه ٣٥٢ : السائل
تتخلق بخصلة واحدة من خصال هذين الرجلين فقد سمعت الجواب وإلا فأسأل ربك من خير ما
عنده ، وابك على