الصفحه ١٤٥ : ، وما لا يتوصل إلى الواجب إلا به فهو واجب ،
وترك الواجب حرام ، بل أقول إن الدخول فيه إعانة على إبقائة
الصفحه ١٦٤ : ، فرميت بنفسى على المستجار ، وما فى مفصل إلا وهو يضطرب من قوة الحال إلى
أن سرى عنى ، وصالحتها وأودعتها
الصفحه ١٦٦ : الناس فلا يكون شىء من البيوت
موضعا للناس ، وكون البيت مشتركا فيه بين كل الناس لا يحصل إلا إذا كان البيت
الصفحه ١٧٠ : صلىاللهعليهوسلم فى الصلاة إلى بيت المقدس وهو بمكة أقوالا ، فقالت طائفة :
ما صلى إلى بيت المقدس إلا منذ قدم المدينة
الصفحه ١٨١ : فقالت : لم أخلق لهذا ، وإنما خلقت
للحرث ، فإنه مع كونه أصرح فى الحصر ما يقصد به إلا الأغلب ، وإلا فهى
الصفحه ١٨٣ : صخرة بيت المقدس
من عجائب الله فى أرضه وإنها صخرة فى وسط المسجد انقطعت من كل جهة لا يمسكها إلا
الله الذى
الصفحه ١٩٣ : ، والله أعلم لحقيقة الحال.
انتهى. وما قبله أن الخلق ليس بمعنى الاتجار بل بمعنى التقدير إلا أنه جعل التقدير
الصفحه ١٩٧ : السموات ، فلا يظهر مشاهدتهم لخلق السموات إلا إن
تقدموا فى الخلق ، وأما الأرض فلتقدم خلقها عنده فلم
الصفحه ٢٢٩ : تأذينه من فى السموات السبع ومن فى الأرض الا الجن
والانس ثم يتقدم عظيم الملائكة فيصلى بهم قال وبلغنا أن
الصفحه ٢٣٢ : الأرض ويدعو عنده المكروب فقيل من دعا هنالك
إلا استجيب له وعن ابن عمر كانت الأنبياء يحجونه ولا يعلمون
الصفحه ٢٣٣ : لإبراهيم عليه الصلاة والسلام ربضت على
البيت فلذلك لا يطوف بالبيت ملك ولا أعرابى نافر ولا جبار إلا رأيت عليه
الصفحه ٢٤٠ : البحر والجدة
من البحر والنهر ما ولى البر وأصل الجدة الطريق الممتد لم يجعلها ساحلا لمكة ألا
سيدنا عثمان
الصفحه ٢٤٦ : ولم تخرج عن طاعته إلا أهل مصر والشام فإنهم
بايعوا اليزيد فلما هلك أطاع أهلها عبد الله بن الزبير وخرج
الصفحه ٢٥٦ :
أذرع ، وسد الباب
الغربى الذى فتح وترك سائرها على بنيان ابن الزبير إلا الجدار الذى فى الحجر وموضع
الصفحه ٢٦١ : تلك السنة إلا أنه لم يطف
بالبيت ولا سعى بين الصفا والمروة منعه عبد الله ابن الزبير من ذلك ولم يحج ابن