الصفحه ٧١ : علماء عصر أقروها رضى بها بل يحرم على كل أحد نسبتهم
إلى ذلك ، ألا ترى أن فى الكعبة منكرين فاحشين قد
الصفحه ٧٣ : عنهما ويؤخذ منها اقتداء به رضى الله عنه ، وهذا أمر استحسانى وإلا فلا
مانع من الكفاية بأى حجر يكون وكذا
الصفحه ٨٤ : وأما القناديل فما أعدت للصرف ، وإنما أعدت للبقاء ليس قصد صاحبها الذى
أتى بها إلا ذلك ، سواء أوقفها أم
الصفحه ٩٧ : الصلاة فيها ، وقال صلىاللهعليهوسلم : «لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد» فالمسجد الحرام
الذى تشد
الصفحه ٩٩ :
ذلك فى مسجد مكة ،
وما ذلك إلا للأدب مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم ووجوب معاملته الآن كما يجب أن
الصفحه ١٠٧ : إلى ما يأخذوه من بيت
المال على ما يتولونه من خدمته والقيام بمصالحه فلا يحل إلا قدر ما يستحقونه والله
الصفحه ١٠٨ :
للحاج ، ووضع الموائد من الأبطح إلى باب المسجد ، ثم نادى مناديه ألا من أراد
الفالوذج ، فحضر الناس ، وما
الصفحه ١١٠ : صلىاللهعليهوسلم ، ومنها فكر ولى الأمر فى مصالح رعيته واجتناب ما يخاف منه
تولد ضرر عليهم فى دين أو دنيا إلا الأمور
الصفحه ١١٣ : الله
يا أمير المؤمنين لا جعلت هذا البيت ملعبة للملوك لا يشأ أحد منهم يهدمه ويبنيه
إلا فعل ، فكف الخليفة
الصفحه ١١٥ : المؤمنين أن لا تجعل هذا البيت ملعبة
للملوك لا يشأ أحد إلا نقض البيت وبناه فتذهب هيبته من صدور الناس ، فترك
الصفحه ١١٩ : انتهى. وهذا من ابن الصلاح والنووى تحريم على أن الطواف
لا يصح إلا من وراء الحجر جميعه وذكر النووى أن هذا
الصفحه ١٢٢ : أن كان أرض
غراس وزراعة ، فهذا وشبهه غير جائز ، وإن لم يستلزم شيئا من ذلك ولم يكن إلا مجرد
فتح باب
الصفحه ١٣١ : وخربت إلا دار العباس هذه
فإنها على حالها إلى اليوم انتهى ، قال بعض المتأخرين : إذا كانت العلة فى عدم
الصفحه ١٣٣ : تنكح امرأة ولا
يتزوج رجل من قريش إلا فيها ، ولا يدخلها أحد من غير أولاد قصى إلا إذا كان ابن
أربعين سنة
الصفحه ١٤١ :
أن عبد الله بن عمرو رضى الله عنهما لا يقول ذلك إلا بتوقيف من النبى صلىاللهعليهوسلم أو يكون هذا