الصفحه ٢٧٦ : أدركه وإلا فمن أدركه من ولده وولد ولده وبنى للنبى صلىاللهعليهوسلم دارا ينزلها إذا قدم فتداول الدار
الصفحه ٢٨٥ : القرامطة اثنتين
وعشرين سينة إلا أربعة أيام ، ثم أمروا صانعين فصنعوا له طوقا من فضة وزنه ثلاثة
آلاف وسبعة
الصفحه ٢٨٨ : إلى منقطع التراب
من أقطار الأرض كلها لبيك اللهم لبيك قال : وكانت الحجارة على ما هى عليه اليوم
إلا أن
الصفحه ٢٨٩ :
على ما هى عليه اليوم إلا أن الله أراد أن يجعل المقام آية من آياته وذكر الحديث
وقد ذكر فى سبب وقوف
الصفحه ٢٩٠ : ؟ وهل ما
قاله بعضهم أنه لم يعط معجزة إلا حصل لنبينا مثلها أو لأحد من أمته صحيح ذلك أم لا؟
ومن هو قائل
الصفحه ٢٩٢ : إلا ما فى كتف
بأنه عن يمين داخله قال المطري وعند هذا المسجد آثارا فى الحرة عن جملة القبلة
يقال : إنها
الصفحه ٣٠٢ : صلىاللهعليهوسلم ، فلما تم تقديسه به أخبر صلىاللهعليهوسلم أنه لا تشد الرحال إلا إلى ثلاث مساجد الحديث المسجد
الصفحه ٣٠٤ : باقى الطوقين الذين عملا فى
المقام بالنجوم التى فيهما ، ألفى مثقال ذهب إلا ثمانية مثاقيل. انتهى من كتاب
الصفحه ٣١١ : شيبة بعد ذلك به هو طويل فشده ابن الزبير بالفضة إلا تلك
الشظية من أعلاها بين موضعها فى أعلا الركن انتهى
الصفحه ٣١٢ : وقبلوه واستلموه ، وحمدوا الله تعالى وكانت مده كينونته عند القرمطى
وأصحابه اثنين وعشرين سنة إلا أربعة أيام
الصفحه ٣١٧ : على الناس إلا عليك ، قال وما
المصنوته ، فذهب عنه حتى إذا كان من الغد فنام فى مضجعه ذلك فقيل له : ظبية
الصفحه ٣٢١ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : ماء زمزم لما شرب له رجاله موثوق إلا أنه اختلف فى
إرساله ووصله أوضح كما
الصفحه ٣٢٨ : ذلك بكونه غسل به صدر النبى صلىاللهعليهوسلم حين شق لأنه لم يكن يغسل إلا بأفضل المياه وذكر شيخنا
الصفحه ٣٣١ : على المرضى ويسقيهم قال
الترمذى حديث غريب ، لا يعرف إلا من هذا الوجه ، وروينا من حديث ابن عباس بسند
الصفحه ٣٣٦ : العود
الثالث الخوف من الخطايا قال ابن مسعود : ما من بلد يؤاخذ فيه بالهم قبل العمل إلا
مكة ، وتلا قوله