الصفحه ١٨٤ : واحد منها مختصا بصاحبه مع عدم حصول تلك الصفات فيه ، وكل البيت
مشتركا فيه بين كل الناس لا يحصل إلا إذا
الصفحه ١٨٩ : قوله تعالى (السَّماءُ مُنْفَطِرٌ) بوجوه منها أنه بمعنى المطر فيذكر ويؤنث وإلا غلب التأنيث
والجمع فى
الصفحه ١٩٢ : بَعْدَ
ذلِكَ دَحاها) فإنه يدل على تأخر دحو الأرض المتقدم ، على خلق ما فيها ،
عن خلق السماء وتسويتها إلا
الصفحه ١٩٤ :
هل تأخر الدحو؟ ولا قتضابه أن يكون الأمر بعد خلقها ، وقوله «فقضاهن» لا يساعد
عليه إلا إن يقال أن إرادة
الصفحه ١٩٩ : فلعل اليهود وضعوها على مذهبهم ، فأخذتها الغرب عنه ولم
يرد فى القرآن إلا الجمعة والسبت ، وليسا من أسما
الصفحه ٢٠٠ : ذلك اليوم الذى خلق فيه آدم سادس
بالنظر ليوم الذى وقع فيه خلق ما قبله وإن لم يتصل به ألا ترى أن القاضى
الصفحه ٢١١ :
المودعة فى المعادن والنبات والحيوان فسبحان من لا يعلم أسرار حكمته إلا هو. وأما
سطحها الظاهر الماس للهوا
الصفحه ٢١٢ : ، وهى المعرفة بالله تعالى ، ومن الثالث نور ألسنتهم ،
وهو التوحيد لا إله إلا الله محمد رسول الله». الحديث
الصفحه ٢٢٠ :
بين بنائهما
أربعون سنة إذ لا يتضح ذلك إلا إذا تقدم هناك بناء على بناء الخليل كما سبق ومما
يصرح
الصفحه ٢٢٣ : لاعتراضهم فى
علمه يخالف ما تقدم عن ابن كثير من أن ذلك منهم على وجه الاستكشاف لا الاعتراض
اللهم إلا أن يراد
الصفحه ٢٢٥ : كرها قالتا أتينا طائعين لم يجب بهذه المقالة من الأرض إلا أرض الحرم ولذلك
حرمها وقال الزركشى ـ رحمهالله
الصفحه ٢٢٨ : ، فلا يحصل ذلك إلا بالاختلاف بين الخيمة ، والبيت
المعمور فتأمل ذلك. هذا وقيل إن البيت المعمور هو الذى
الصفحه ٢٣٠ : جماعة : «فى قول الأزرقى فمنذ طاف آدم كانت سنة الطواف لعله يريد سنة الطواف فى
العدد وإلا فقد ورد أن
الصفحه ٢٣٦ : يقربه احد إلا
أهلكته فلم يزل كذلك حتى بنته قريش. انتهى وهذا صريح فى أنهم لم يسرقوا منه اصلا
فكيف ما تقدم
الصفحه ٢٣٧ : ولا خرجنا عنه يقال : زاغ عن كذا إذا خرج
عنه اللهم لا نريد الا الخير ثم هدم من ناحية الركنين فتربص