الصفحه ١٤٨ : فى قول أبى حنيفة رضى الله عنه ، وقال صاحباه : لا يضمن استحسانا إذا كان
ذلك العامة إلا فى حفر البئر
الصفحه ١٤٩ : الخرورة إلى المسعى إلى مخرج سيل أجياد ، ورجال إسناده
أخرج لهم مسلم فى صحيحه إلا واحدا ولم ينسب إلى جرح
الصفحه ١٥٠ : رضى الله عنه لا يقول ذلك إلا بتوقيف من النبى صلىاللهعليهوسلم أو يكون هذا مشهور بين قريش يتداولونه
الصفحه ١٥٣ : من الزمان فكانوا يصلون مرتين فى الأربع الفروض المتقدمة ، إلا أن
المالكى كان يصلى قبل الحنفى مرة ثم
الصفحه ١٥٤ :
يصلى إمام الشافعى إلا فى مقام الخليل قديما وحديثا ، ومقام الحنفى بين الركنين
الشامى ويسمى بالعراقى أيضا
الصفحه ١٥٦ : صلىاللهعليهوسلم وأبى بكر وعمر وعثمان رضى الله عنهم لا تكرى ولا تباع ولا
تدعى إلا السوائب من احتاج سكن ومن استغنى
الصفحه ١٦٠ : بذلك بعد تأمينهم ، ويبعد الانفصال عن
هذا الدليل بجواب شاف إلا أن يقال أنه مرسل والمرسل لا يحتج به ، ولو
الصفحه ١٦١ : الحديث
المشار إليه غير مشعر بإضافة شىء من دور مكة لأربابها من مسلمة الفتح إلا دار أبى
سفيان وإذا كان كذلك
الصفحه ١٦٢ : ، وهما من حيث التعظيم الظاهر أعظم حرمة منه وهذا
وإن كان فيه ما فيه إلا أنه أحوج إليه ضرورة الجمع بين
الصفحه ١٦٣ : الرسائل ولا خاطبتها بها
إلا لسبب حادث وذلك أنى كنت أفضل عليها نشأتى وأجعل مكانتها فى محل الحقائق دون
الصفحه ١٦٥ : سيد الناس اليعمرى فى سيرته (١) نقلا عن الغير أنه ما خالف نبى قط فى قبلة ، إلا أن رسول
الله
الصفحه ١٦٨ : عَلَيْكُمْ حُجَّةٌ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ)(٣) على الاستثناء المنقطع أى لكن الذين ظلموا منهم لا
الصفحه ١٧٤ : أفيقال أن الراوى الآخر غلط فزاد يونس؟ وتعقب أيضا بأن
توهيم المهلب للراوى وهم منه وإلا فأى فرق بين موسى
الصفحه ١٧٥ : الشام فإن رجلا يخرج من إحداهما إلى الأخرى ، فى كل سنة ليلة يعترضه ذو
الأسقام فلا يدعو لأحد به مرض إلا
الصفحه ١٧٩ : أنهم
يقدمون على فعل شىء فى زمنه صلىاللهعليهوسلم إلا وعندهم العلم بجوازه ؛ لشدة اختلاطهم به عليه