الصفحه ١٢٢ : فلاحظه ، ثم قوله فى الحجر :
ولا أدرى هل دخله النبى صلىاللهعليهوسلم عجيب ، مع سعة إطلاعه وحفظه ، وقد
الصفحه ١٣٠ : الجواب عن
قوله : وهل كان البيت الشريف زمن الخليل مدورا أو مربعا؟ فهو أن مقتضى قولهم : إن
ابن الزبير بناه
الصفحه ١٣١ : بالله ، وبالجملة فالتطاول فى البناء من علامات
الساعة على حد قوله صلىاللهعليهوسلم : وأن ترى الحفاة
الصفحه ١٣٥ : ما تقدم فى الباب الأول من هذا الكتاب عند عد فضائل البيت الشريف
فيما أخرجه الفاكهى عند قوله : فغابت
الصفحه ١٣٦ :
حجارة مدورة عليها
حلا من ساج ، وفى قوله : عند بناء ما كان احترق من الجنب الغربى وبعض الشامى من
الصفحه ١٤٢ : المطلب شرح الوسيط ، ورأيت أنا ذلك الكلام عند قول الغزالى فى
تعليل الوجه القائل بأنه لا يجوز تزويج الجارية
الصفحه ١٦٠ :
الدلالة منها على ذلك ، ومن أصرح الأخبار الدالة على ذلك قوله صلىاللهعليهوسلم فى خطبته بمكة يوم فتحها
الصفحه ١٦١ : ، وفيه من النظر ما ذكرناه والله أعلم بالصواب ، وذكر
النووى حجة الشافعى على أن دور مكة مملوكة فقال : قوله
الصفحه ١٦٨ :
وذكر المحقق
الصفوى فى شرح الشفا عند تفسير قوله تعالى : (يُوقَدُ مِنْ
شَجَرَةٍ مُبارَكَةٍ
الصفحه ١٧١ : البغوى
بخلافه فقال فى تفسير قوله تعالى : (قَدْ نَرى تَقَلُّبَ
وَجْهِكَ فِي السَّماءِ)(١) الآية كان رسول
الصفحه ١٨٣ : إلى الجنة لا أنها نزلت منها ، فإن ذلك ينافى قوله
صخرة انقطعت من كل جهة فإنه صريح فى انفصالها بما تحتها
الصفحه ١٨٧ : تفسير قوله تعالى : (أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ كانَتا رَتْقاً) قال
الصفحه ١٨٩ : على الاحتمال الأخير فى قوله
تعالى (أَنَّ السَّماواتِ
وَالْأَرْضَ كانَتا رَتْقاً) حيث قد رتق السموات
الصفحه ٢٠٤ : الذى جعلت الكواكب فيه والتاسع الفلك الاعظم وهو يتحرك كل يوم وليلة
على التقريب دولة واحدة وقوله فيما
الصفحه ٢٠٧ : مولانا سنان افندى عبارة
القاضى المذكورة فى الأنعام حيث قال قوله لأن طبقاتها متفاصلة بالذات مختلفة