الصفحه ٢٦٨ : أن أورد قول أعشى بن ثعلبة ـ والصعب
ذو القرنين أمشى ثاديا. بالحنو فى حدث هناك مقيم. الحنو بكسر الحا
الصفحه ٣٠٨ : الصحيحة فأما
القرآن ففى قوله تعالى (فِيهِ آياتٌ
بَيِّناتٌ مَقامُ إِبْراهِيمَ) الآية والمراد بالمقام فى هذه
الصفحه ٣٢ : ملائمة هذا القول لظاهر الآية ظاهر ، وزاد أن موضع التشريف هو تلك الجهة
المعينة والجهة لا يمكن رفعها ، وهذا
الصفحه ٣٤ : سبق عن الفاكهى والله أعلم انتهى كلامه وقال الفاضل السمين فى
تفسير قوله تعالى : (فِيهِ آياتٌ
بَيِّناتٌ
الصفحه ٥٤ : يفعله ذو السويقتين من تخريب البيت آخر الزمان
قوله تعالى : (أَوَلَمْ يَرَوْا
أَنَّا جَعَلْنا حَرَماً
الصفحه ٥٥ : يعارض قوله تعالى : (أَوَلَمْ يَرَوْا
أَنَّا جَعَلْنا حَرَماً آمِناً) ؛ لأن تخريب الكعبة على يدى هذا
الصفحه ٦٢ : ويرم ما فيه ، ويدل له أيضا قول الزركشى فى الخادم : فظهر بهذا اختصاص
الكعبة بما يهدى إليها وينزلها وما
الصفحه ٦٥ : تقدم ، ولا يعد ذلك من التطاول فى البناء المنهى عنه المذموم
المشار إليه فى قوله تعالى : (وَتَتَّخِذُونَ
الصفحه ٦٧ : : أن جرهما بوبه ، ذكر هذا القول الفاكهى والله أعلم.
وكان باب الكعبة
قبل بناء ابن الزبير رضى الله
الصفحه ٧٥ : حالها ولا يصرف منها شئ ،
وقول عمر رضى الله عنه صفراء أو بيضاء يحتمل النوعين ولم ينقل لنا صفتها التى كانت
الصفحه ٨١ :
والصفائح التى
عليها فتبقى على حالها ولا يصرف منها شيء ، وقول عمر رضى الله عنه : صفراء أو
بيضا
الصفحه ٩٥ : وتمويهها بماء الذهب ، وكرهه أبو يوسف وعلى قول الحنفية المصحف أولى
بالجواز وكذا المسجد ، واختلفت الحنفية هل
الصفحه ٩٧ :
والثالث : يتخرج
على القول بأن الحلى الجواهر يجعل مكان العين فيكمل بها النصاب هنا ، واعلم أن بين
الصفحه ١١٤ : تركوا منه» فأراها قريبا فى ستة أذرع ، وفى قوله : «فإن
بدا لقومك» تصريح بالإذن فى أن يفعل ذلك بعده عند
الصفحه ١١٨ : الكل على البعض جائز على سبيل المجاز المستحسن ذكر ذلك
فى شرحه للتنبيه انتهى. ذلك وأما قوله