الصفحه ١٣ : سيدنا عيسى
عليه الصلاة والسلام ، ورفع القرآن من الصدور بل هذا من أعظم الآيات ، وأقوى
المعجزات ، الدالة
الصفحه ٤٥ :
فأفضل البقاع مكة
وقد عذب الله أهلها عذابا شديدا عظيما فقال : (وَضَرَبَ اللهُ
مَثَلاً قَرْيَةً
الصفحه ٤٩ : منبه
قال : قرأت فى كتاب (٣) من الكتب الأول ذكر فيه أمر الكعبة وأنه ليس من ملك بعثه
الله تعالى إلى الأرض
الصفحه ٥٣ : بعد هدم الحبشة له؟ قضية ما تقدم
على القول الأصح أنه بعد موت سيدنا عيسى ورفع القرآن أنه لا يحج حينئذ
الصفحه ٥٤ : لوحة ٤.
(٢) انظر أحكام
القرآن ١ / ١٥٠
الصفحه ٦٠ : ما وقع فى سنة اثنتين
وأربعين ومائتين أنه رجمت قرية الشويرا بناحية من مصر من السماء بخمسة أحجار ،
ووقع
الصفحه ٧٢ : لم يوضع موضعه
إلا بنص من النبى صلىاللهعليهوسلم ، فهو كبعض آيات القرآن لا يجوز نقلها من موضعها إلى
الصفحه ٨٢ : وجوه المحل أن يؤخذ من مال خراج القرى المصرية فإنه حلال ، وهذا الكلام
من هذا المنسوب للشافعية مشكل ، فإن
الصفحه ٩٠ : ، ولم تزل الملوك يتداولون كسوتها إلى أن وقف عليها الصالح
إسماعيل بن الناصر بن قلاوون قرية فى ضواحى
الصفحه ٩٢ : شيء من ذلك ، وقد قال الغزالى رحمهالله فى الفتاوى : الذى يتبين لى أن من كتب القرآن بالذهب فقد
أحسن
الصفحه ٩٦ : حلابه خلا المصحف وسيف وخاتم وحلى النساء وأجزاء من القرآن وذكر غير ذلك ، وقال
: فلا زكاة فيه ، ثم قال
الصفحه ١٠٦ : ء : آية (٥٨).
(٢) القرى ص ١٢٢.
الصفحه ١١٤ : كونه من البيت
مظنون لا مقطوع
__________________
(١) انظر القرى ص ٩١
(٢) انظر المناهل
العذبة لوحة ٩
الصفحه ١٢٠ : الطبرى فى كتاب القرى أن من جملة المواضع التى صلى فيها النبى صلىاللهعليهوسلم بالحجر واستدل له
بحديث خنق
الصفحه ١٢٢ : نقل المحب الطبرى فى
القرى أنه صلىاللهعليهوسلم صلى فى الحجر واستدل على ذلك بحديث خنق عقبة بن أبى