الصفحه ٣٢١ : القرآن
وتجىء عبادة الأوثان وفى الصحيح عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ليخربن الكعبة ذو السويقتين من
الصفحه ٢٧١ : ما ذكره
السيوطى فى الإتقان وابن العماد فى منظومته : من أن المذكور فى القرآن هو ذو
القرنين الأصغر
الصفحه ٢٧٢ : المذكور
فى القرآن هو ذا القرنين المسمى بإسكندر وقع أن المسمى بإسكندر كافر وليس هو
المذكور فى القرآن
الصفحه ٢٦٨ :
اختلف فيه هل هو
عربى أو رومى والذى ذكره الله تعالى فى القرآن وهو صاحب الحصن وقال قال الإمام
المحدث
الصفحه ٣٤٣ : الذهلى قرأت على عبد
العزيز عن أم هانى ، أنا فاطمه أنا أبو بكر أنا سليمان ثنا بكر بن سهل ثنا محمد بن
أبى
الصفحه ٥٢ : القرآن من الصدور والمصاحف ، وذلك بعد موت
سيدنا عيسى صلىاللهعليهوسلم وذلك عند خراب الدنيا ، ولعل هذا
الصفحه ٥٦ : صلىاللهعليهوسلم إنما أظهر حرمتها لسؤاله المذكور فى القرآن لما اندرس
البيت من الطوفان ونسى حكمه وهجر ، وأنه لم يسأل
الصفحه ٥٧ : العزيز ، وكان عند المائة الثانية إظهار المأمون القول
بخلق القرآن وغير ذلك من البدع الاعتقادية ، وامتحانه
الصفحه ٧٧ : القرى لقاصد
أم القرى ص ٦٦.
(٢) انظر رسالته
المناهل العذبة مخطوط لوحة ٩.
الصفحه ٨٥ : (١١).
(٢) انظر القرى لقاصد
أم القرى ص ٦٦.
الصفحه ٢٦٩ : المقريزى فى الخطط أعلم أن التحقيق عند علماء
الأخبار أن ذا القرنين الذى ذكره الله تعالى فى القرآن اسمه الصعب
الصفحه ٣٠٨ : أعلم بالصواب ، ذكر شيء من فضل
المقام لا شك أن فضل المقام : مشهور ثابت بنص القرآن العظيم ، والسنه
الصفحه ٣١٨ : : وأين هى فقيل له بين الفرث والدم فى مبحث الغراب الأعصم وهو من
الغربان من يشافية بياض قالة الخشنى فى قريه
الصفحه ٣٣٥ :
والحجر من الكعبة حتى رأيت هذا الحديث فى الجزء المذكور ، وذكر الشيخ محب الدين
الطبرى فى كتابه خير القرى فى
الصفحه ٣٤٢ :
وقد روى من وجه آخر عن عبد الله بن عمرو أخبرناه يوسف أنا أبو بكر. وقرأت على عمر
أنا عبد الرحمن وأبو نصر