الصفحه ١٩٢ :
عن آيتى البقرة
وحم فصلت بقوله فى آية البقرة ثم لقلة التفاوت ما بين الخلقتين وفضل خلق السماء
قبل
الصفحه ٢٣١ : السماء وكانت رجلاه فى الأرض ورأسه فى السماء يسمع دعاء الملائكة وتسبيحهم
وكان آدم يأنس بذلك ، فهابته
الصفحه ٢٧ : محل البيت
هل خلق قبل السماء والأرض أو لا؟ وما السابق فى الخلق بعد ذلك هل هو السماء والأرض
أو شئ آخر
الصفحه ٢٩ : المعظم زمن الطوفان ولكنه
قام حوله وبقى هو فى هواء السماء ، وأن نوحا قال لأهل السفينة وهى تطوف بالبيت
الصفحه ٢١١ : دخان فارتفع واجتمع ذلك فقام فوق الماء فجعل
الزبد أرضا والدخان سماء ، قالوا فالسماء من دخان خلقت وبريح
الصفحه ٢٢١ :
الأرض بمثاله
وقدره أن البيت الذى بنته الملائكة كان بطول البيت المعمور الذى بالسماء ، وقدره
وإنه
الصفحه ١٨ : بن الزبير رضى الله عنهما فى طوله إلى جهة
السماء حين بناه على ما كان عليه زمن قريش مع ورود النهى عن
الصفحه ٣٤ : ـ أنها قالت : «لو لا الهجرة لسكنت مكة ، إنى لم أر السماء بمكان
أقرب إلى الأرض منها بمكة ، ولم يطمئن قلبى
الصفحه ١٨٤ :
بابا فى السماء بإزاء
محله صلىاللهعليهوسلم وعليه فتوجه ما نظر به الحافظ ، وقد يقال لا يلزم ذلك
الصفحه ١٩٣ : ذكر خلق السماء نظير ما زكرنى ثم قال الكاذرونى
وفيه ان كون الطرف معلقا به ما يدفعه وجوابه أنه يتعلق
الصفحه ١٩٥ : ، وايتى يا سما سقفا لهم إلى آخره ، أن لا يكون أيام خلق الأرض وما فيها
الأربعة متصلة على خلق جرم الأرض فى
الصفحه ١٩٧ :
تقدم خلق الأرض
وما فيها هل خلق السماء وما فيها ومعلوم أن الملائكة من مخلوقات السماء فإن قلنا
بأنهم
الصفحه ٢٠٢ :
منى ، وروى عن «ابن
عباس» أيضا أن يوم الألف فى قوله تعالى : (يُدَبِّرُ الْأَمْرَ
مِنَ السَّما
الصفحه ٢٠٥ :
هذه الكواكب من
بقية نجوم السماء الكواكب الثابتة سميت بذلك ؛ لثباتها فى الفلك بموضع واحد ، وقيل
لبط
الصفحه ٢٠٨ : الجواهر الأفراد لعدم تمام دليل شىء منهما ثم إن حديث اختلاف الآثار
والحركات إشارة إلى ما قيل أن السما