الصفحه ٢٢٩ : يخرجون فلا يعودن إليه أبدا ويولى عليهم أحدهم يؤمر أن يقف
بهم فى السماء موقف يسبحون الله فيه ، إلى أن تقوم
الصفحه ١٨٩ :
عن الحسن أنه سئل
عن المطر من السماء أم من السحاب فقال : من السماء. إنما السحاب علم ينزل عليه
الما
الصفحه ١٩١ :
الذى فيها من
البحار والجبال وجبال البرد وما لا نعلم ثم زين السماء الدنيا بزينة الكواكب وأخرج
عثمان
الصفحه ١٨٣ : ء البيت المعمور والجنة فى السماء السابعة
بإزاء بيت المقدس لو وقع منها حجر لوقع على الصخرة» ثم قال : «إن
الصفحه ٢٢٨ : ما تقدم من أنه اسم لما فى السماء السابعة وقد يجاب بأنه
لا تنافى بين هذا وما مر لأن البيت المعمور
الصفحه ١٩٠ : البحر الملح والذى ذكره السيوطى فى المهمة عن خالد بن يزيد «أن المطر منه ما هو
من السماء ، ومنه ما يستفيد
الصفحه ٢٠٣ :
تعالي : «وجعلنا
السماء سقفا محفوظا» ووقع فى الأكثر ذكر السماء مقدما على الأرض والسماء مؤثر
والأرض
الصفحه ٢٠٦ :
البزار وغيره منها خضرة السماء أى وليست فى الحقيقة كذلك للحديث إنهم قالوا يا
رسول الله : ما هذه السما
الصفحه ١٨٨ : الأرض ، وقيل المعنى أن السموات كانت رتقا مستوية صلبة لا تمطر
وكذلك الأرض كانت رتقة لا تنبت ففتق السما
الصفحه ١٩٤ :
الإشكال الوارد عن
انتظام الأرض مع السماء فى الأمر بالإتيان مع أن خلق الأرض قد تم لا يتم لاتننا به
الصفحه ٣٠ : بوأه الله لإبراهيم صلىاللهعليهوسلم ، ولهذا ذهب بعضهم إلى أن المرفوع هو البناء إلى السماء
وأنه البيت
الصفحه ٣١ : موضع التشريف هو تلك الجهة المعنية والجهة لا
يمكن رفعها إلى السماء ، ألا ترى أن الكعبة ـ والعياذ بالله
الصفحه ١٨٦ : بأمر الله تعالى هذا وبيان القول بأن محل
الكعبة أول شىء ظهر على وجه الماء عند خلق السماء والأرض ، أن
الصفحه ٢٢٦ : يعنى الكعبة الشريفة خامس خمسة عشر
بيتا سبعة منها فى السماء إلى العرش وسبعة منها إلى تخوم الأرض وأعلاها
الصفحه ١٨٢ :
الْأَقْصَى) ولم سماه أقصى لأنه وسط الأرض لا يزيد شيئا ، ولا ينقص قال
: صدقت انتهى.
وأما الجواب عن
قوله وأن