الصفحه ٢٨٩ : ومقام من أقام والله أعلم هذا وقد رفع لبعض
المحدثين سؤال فيما هو جار على ألسنة العامة وفى المدائح النبوية
الصفحه ٢٩٠ : بقوله أما الجواب عن المسألة الأولى وهى ما قولك فيما هو
جار على ألسنة العامة وفى المدائح النبوية أن النبى
الصفحه ٢٩٢ : رخام فيه خلد الله الإمام أبا
جعفر المنصور المنتصر بالله عمر سنه ثلاث وستمائة وذرعته وكان مربعا طوله من
الصفحه ٣١٦ : وكانت الأوائل من ملوك الفرنج تحجها إلى عهد ساسان أو شابور
فدفنه ذلك فى زمزم وردمها ومرت عليها السنون
الصفحه ٣٢٤ : أن استخفت
جرهم بحرمة الكعبة ، والحرم ، فدرس موضعه ومرت عليه السنون عصرا بعد عصر ، إلى أن
صار لا يعرف
الصفحه ٣٣٠ : المالكى فى منسكه ومنها أنه يكثر فى ليلة النصف من شعبان فى كل سنة ،
بحيث أن البئر يفيض بالماء على ما قيل
الصفحه ٣٣٤ : كان يقيم بمكه
السنين ، وعن حفص بن عثمان عن عبد الملك قال : جاورت بمكة وثم على بن حسين وسعيد
بن جبير
الصفحه ٣٤١ : يفيد ما قال من الحصر ،
وعياض بن عقبة ، كناه ابن يونس انا يحيى توفى سنة مائة وهذا الاختلاف كله مع ما فى
الصفحه ٣٤٩ : والرباط نوع منه وهو أيضا منقسم إلى فرض عين وفرض كفايه وقد يمكن
أن يكون سنة لا فرض عين ، ولا فرض كفاية فى
الصفحه ٣٥١ : المجاورين بمكة
الفضيل بن عياض ولا أطيل عليك بكراماته وكونه بالمحل الأسى من المعارف الإلهية
والأحوال السنية
الصفحه ٣٥٣ : الفراغ من زبرها يوم الأربعاء المبارك حادى عشر ذى الحجة
الحرام من شهور سنة تسع وثلاثين وألف ختمت بالخير