الصفحه ١٢١ : ، وحضرنى فى الجواب عنه أن دخول الكعبة مشروع سنة
وربما كان واجبا فلا يترك لفعل قريش ، ولم يكن تغيير ذلك
الصفحه ١٢٧ :
الصحابة الذين كانوا بالمدينة ولم يبق إلا من أدرك النبى صلىاللهعليهوسلم ولم يبلغ سن التمييز الذى يؤمر
الصفحه ١٤١ :
إلى سطح المسجد وكانت سدت قبيل سنة ثمانمائة وفيما بعدها حسما لمادة مفايد تقع فى
سطح المسجد ثم فتحت فلا
الصفحه ١٤٩ : ، والدلالة على ما ذكرناه من الكتاب والسنة واتفاق أئمة المسلمين
والقياس كما سيظهر لك بلا إلباس ، ولقد أقدم
الصفحه ١٥٢ : كتاب شفاء الغرام أن ابتداء عمارة هذه الثلاث مقامات
على الصفة المذكورة كان فى سنة سبع وثمانمائة ، قال
الصفحه ١٧١ : البرية : كان تحويل القبلة فى السنة الثانية ، قال النووى : وكان صلىاللهعليهوسلم مأمورا بالصلاة إلى بيت
الصفحه ١٧٧ : فقال : يا آدم بر نسكك ، أما إنا قد طفنا بهذا البيت قبل أن تخلق
بخمسين ألف سنة.
وروى الأزرقى
الصفحه ١٨٦ : على
الماء قبل خلق السموات والأرض بأربعين سنة ومنها دحيت الأرض فهو صلىاللهعليهوسلم الأصل فى التكوين
الصفحه ١٨٨ : ء الدنيا فقط دون باقى السموات يرده ما صرح به الإمام السيوطى فى
المهمة السنية حيث قال : أخرج أبو الشيخ
الصفحه ١٩٠ : السنية فى قوله تعالى : (ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ وَهِيَ
دُخانٌ) وذاك الدخان من تنفس ، الماء حين تنفس
الصفحه ٢٠٣ : فيها كذا ذكره ابن العمار فى كشف الأستار والذى ذكره
السيوطى فى الهيئة السنية «عن ابن عباس» أنه قال : سيد
الصفحه ٢١٥ : أبو السعود حيث قال : وإن الماء أول حادث بعد
العرش لا يخفى عليك تطرق المنع عليه أيضا ومثله فى سنان
الصفحه ٢٤٠ : ـ رضى الله عنه ـ وذلك فى سنة ست وعشرين من الهجرة بسؤال أهل مكة
لعثمان ـ رضى الله عنه ـ أن يحول لهم
الصفحه ٢٤٧ : ء
باع وإن شاء أعتق .. وذكر له يزيد بن عبد الله بن زمعة البيعى على حكم القواعد
والسنة فأمر بقتله فضربت
الصفحه ٢٧٧ :
سنة هذا وقيل
السبت فى عزم تبع على هدم البيت أن جماعة من هذيل ممن يحسد قريشا حشدوا لتبع هدم
الكعبة