الصفحه ١٨١ : الأكل وأيضا فآية النحل ليست
نصا فى منع الأكل والحديث صريح فى جوازه وأيضا فلو سلمنا أن اللام للتعليل لم
الصفحه ٢٠٨ :
الفردة المتماثلة
أن يقول بعدم اختلاف الأجسام بالحقيقة لعدم المحيص لمن قال بتجانس الجواهر الأفراد
الصفحه ٢٦٦ :
وقيل لم يصل عليه
أحد منع الحجاج من الصلاة عليه وكانت أيام ولايته منذ مات معاوية بن يزيد إلى أن
قتل
الصفحه ٥٨ : وثلاثون درهما وطوقاه به وشداه عليه وأحكما بناءه فى
محله كما كان ذلك قديما وكما هو الآن أيضا كذلك ، وكان
الصفحه ١٣٨ : فى جواز
إدخال شىء من المسعى فى المسجد وكيف يصير ذلك مسجدا ، وكيف يصير حال الاعتكاف فيه؟
وجوابه أن
الصفحه ١٧٧ : رب إن لكل عامل أجرا قال
الله تعالى : يا آدم أما أنت فقد غفرت لك ، وأما ذريتك فمن جاء منهم هذا البيت
الصفحه ١٨٨ : الأرض ، وقيل المعنى أن السموات كانت رتقا مستوية صلبة لا تمطر
وكذلك الأرض كانت رتقة لا تنبت ففتق السما
الصفحه ٢٧٨ :
الوبيل فنقول إن
أرباط كان ملكه النجاشى اليمن فكان يعظم الأغنياء ويذل الفقراء فقتله أبرهة ابن
الصفحه ١٨٧ : تفسير قوله تعالى : (أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ كانَتا رَتْقاً) قال
الصفحه ٢٤٨ :
وذكر الزركشى فى الإعلام أنه بعثه فى عشرة آلاف فارس وسبعة آلاف رجل وقال له :
ادعو القدوم ثلاثا فإن هم
الصفحه ٢٧ :
وحوّل المسعى إلى غيره على ما نقله الأزرقى (١) وغيره من كيفية فعله زمنه مع أن السعى بين الصفا والمروة
من
الصفحه ١٥ :
حضرة هذا الوزير نافقة ، وأغصان كمام الفضلاء فى روض سدته بأنواع السرور باسقة ،
أحببت أن أبيض من هذا
الصفحه ١٠٨ : عاريهم ، ثم صارت بعد عبد مناف ابن قصى إلى ابنه هاشم
، فكان يطعم الناس فى كل موسم إلى أن توفى ، فقام بذلك
الصفحه ١٣٤ : جدران يحيط به وإنما كانت دور قريش محدقة به
من كل جانب غير أن بين الدور أبوابا يدخل الناس منها إلى المسجد
الصفحه ٢٣٩ : وجدودا فيقال :
إنه إبليس زاد غيره وكاد يثير شرا فيما بينهم ثم سكنوا وقال هبيره بن أبى وهب
المخزومى : حين