الصفحه ١٥١ : الرومى فى موسم سنة ثلاث
وعشرين فى أول ولاية مولانا السلطان سليم بداله أن يهدمه ، فهدمه فى أول عام سنة
الصفحه ٢٤٩ : الذرية واستأجروا الفروج وأنه كان يقال لأولئك الأولاد
من النساء اللاتى حملن أولاد الحرة. ولابن الجوزى عن
الصفحه ٣٢٠ :
إسحاق أن عبد المطلب وجد فى زمزم غزالين من ذهب ، وهما الغزالان اللذان دفنتهما
جرهم ، حين خرجت وجدت فيها
الصفحه ٤٣ : يجئ بمكة فيما
علمت سيل على صفته إلا سيل كان فى سنة اثنين وثمانمائة وذلك أن فى ليلة الخميس
عاشر جمادى
الصفحه ١٦٥ :
وأما الجواب عن
قوله : هل كانت الكعبة قبلة بجميع الأنبياء إلى آخره؟ فالذى ذكره الإمام الحافظ
المحدث ابن
الصفحه ٣٢٦ : ، وثبتوا على الجدار الشرقى
أسطوانتين من أجر بالنورة لشدّ الدارابزين الذى يكون فى ذلك ، وبنوا خمس أساطين
الصفحه ٣٥٣ : ليلى فى
خلق الله ، فكيف رب العالمين خالق الموجودات أجمعين نسأل الله أن يجمعنا عليه ،
ويجذبنا إليه بمنه
الصفحه ٨٨ :
السبكى وليتنبه
هنا لفائدة وهى أن الكعبة المشرفة بناها إبراهيم عليهالسلام ولم تكن كسيت من زمانه
الصفحه ١٣٢ :
وأما الجواب عن
قوله وهل كان عند البيت الشريف ومكة بيوت مبنية زمن الخليل إلى آخره؟
فهو أن المنقول
الصفحه ٢٠٧ :
بين كل أرضين
مسيرة خمسمائة عام كما ورد به الأخبار وذكر البغوى : أن السموات مختلفة الأجناس
بخلاف
الصفحه ١٠٦ : ثم جعل عبد
الدار الحجابة إلى ولده عثمان ، ولم تزل تنقل فى أولاده إلى أن انتهت إلى عثمان بن
طلحة ، ثم
الصفحه ١٩٥ :
بعد ذلك دحاها».
والمعنى إيتيا على ما يتبقى أن فليه من الشكل والوصف ايتى يا أرض مدحوة قرارا
ومهادا
الصفحه ٢٥٤ :
فشرع حيئذ فى أمر البناء وأراد أن يبنيها بالورش وقيل له : إن الورش ولكن ابنها
بالقصة وأخبر أن قصة صنعا
الصفحه ١٤٥ :
النبى صلىاللهعليهوسلم منه وحضرنى فى الجواب عنه أن دخول الكعبة مشروع سنة وربما
كان واجبا فلا
الصفحه ١٨٩ :
عن الحسن أنه سئل
عن المطر من السماء أم من السحاب فقال : من السماء. إنما السحاب علم ينزل عليه
الما