الصفحه ٣١٦ : بعقبه وفى حفرها بالعقب دون أن يفجرها
باليد ، أو غيرها إشارة إلى أنها لعقبة ورأته وهو محمد
الصفحه ٣٣٧ : ومرادنا بذلك الفضل الذى
شهد الشرع باعتباره ورتب عليه حكما شرعيا ، وتشد الرحال إليها وأما غيرها فلا تشد
الصفحه ٥٩ : حتى عم ترب الرصافة مدفن ولاة الخلافة ، وشوهد على بعض حيطانها إن «ترد
عبرة فهذى بنوا العباس دارت عليهم
الصفحه ٢٠٦ :
مقبوة يراها الناس
خضراء وبين الثورى سبب ذلك فقال : «بلغنا أن صخرة تحت الأرض خضراء كما فى حديث
الصفحه ٢٦٣ :
وأن تستحل حرماته ولكنى أحببت أن أعلم رأيك فقد زدتنى بصيرة ، فانظرى فإنى مقتول
فى يومى هذا فلا يشتد
الصفحه ٢٦٥ : يستعمل الصبر والمسك لئلا ينتن إن
هو صلب فلما صلب ظفر منه ريح المسك فقيل إن الحجاج صلب معه كلبا ميتا وقيل
الصفحه ٣٠١ : شائع إلخ الجواب الذى ورد وهو ضعيف أن أزواج المؤمنين
بالجابية ، والجابية داخله فى الأرض المقدسة لكن
الصفحه ٣٥٠ :
فصل
(لما جاءنا هذا السؤال ابتدر ذهبنا إلى
أن الرباط ...) لما جاءنا هذا
السؤال ابتدر ذهبنا إلى أن
الصفحه ١١ :
تمهيد
الحمد لله الذى
حكم بالتغير على كل مخلوق لظهور نوامس عظمته ، وأنزل مثل الجبال من تجلى
الصفحه ٥١ :
تعالى : «إذا أردت
أن أخرب الدنيا بدأت ببيتى فخربته ثم أخرب الدنيا على أثره» فخطأ ، وذلك لأن
المراد
الصفحه ١٠٥ : لكون صاحب مصر
المستنصر العبيدى لم يرسل له شيئا لا شتغاله بالقحط الذى كادت مصر أن تخرب بسببه.
الصفحه ١٦٢ :
الأسود ويد العالم
والصالح والوالد ومعلوم أنه أفضل منهم انتهى. فقوله ومعلوم أنه أفضل إلى آخره قد
الصفحه ٢١١ : فيما تقدم واحد فوق واحد إلى الفلك
التاسع الذى هو أعلى الأفلاك ونهاية المخلوقات بأسرها انتهى واعلم أنه
الصفحه ٣٤٩ : أفضل
قال : «جهاد فى سبيل الله ، ثم إيمان لا شك فيه» ولا خلاف أن الجهاد إما فرض عين ،
وإما فرض كفاية
الصفحه ١٥٠ : الذى عقده لذكر كيفية
المقامات التى هى الآن موجودة بالمسجد الحرام وبيان مواضعها وكيفية الصلاة فيها
ونصه