الصفحه ٨٧ :
جملته بيان حكم
ذلك فى كتبهم وأنه منكر أو ممنوع مثلا ، ولو لا سبر السبكى لكتب الأئمة من لون
الوليد
الصفحه ٣١ : سوده خطايا بنى آدم ، ثم رأيت بعض المصنفين من العلماء من أرباب الولاية
ذكر أن القاضى اعترض هذا القول بأن
الصفحه ٦١ :
سقفها وجدارها
وميزابها وعتبتها ورخامها مما يحتاج لترميمه ، وأنه يجوز التوصل إلى بيان حقيقة ما
ظن
الصفحه ٨٩ :
القاص من أصحابنا
: لا يجوز بيع كسوة الكعبة ، وقال الحليمى : لا ينبغى أن يؤخذ من كسوة الكعبة شي
الصفحه ٢٦٢ : إن الشاة
لا تألم السلخ بعد الذبح فامض على بصيرتك واستعن بالله فقبل رأسها وقال : هذا رأيى
والذى خرجت
الصفحه ١٣٣ : على فخر
وابتدأ هو فبنى
دار الندوة من الجانب الشامى ، ويقال أنها محل مقام الحنفية الذى يصلى
الصفحه ١٤٨ : وما لا يكون من باب التمكين لإقامة الصلاة لهما أن كل
مسلم مندوب إلى عمارة المسجد وإلى ما كانت من باب
الصفحه ٢١٣ : الحديث الذى قبله أن العرش كان على
الماء قبل خلق السموات والأرض ، ومجمع بأنه لم يزل على الماء ، وليس
الصفحه ١٢ :
فمن ذلك أنه فى
شهر شعبان المعظم المنتظم فى سلك سنة تسع وثلاثين وألف الذى أنزل فيه آية الصلاة
على
الصفحه ٩٥ : نقش المسجد قربة أم لا؟ والصحيح أنه ليس
بقربة لكنه مباح فالذى تقتضيه قواعد أبى حنيفة أن تحلية المسجد
الصفحه ٩٩ :
ذلك فى مسجد مكة ،
وما ذلك إلا للأدب مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم ووجوب معاملته الآن كما يجب أن
الصفحه ١٠٣ : الإسلام ، فنقل عن جده أن الوليد بن
عبد الملك أول من ذهب البيت فى الإسلام ، وذكر فى موضع آخر أن عبد الملك
الصفحه ١٥٧ :
بالاستيعاب ،
وذكره ابن حبان فى أتباع التابعين وذكره ابن مندة أنه تابعى ، والله أعلم وفى شراء
عمر
الصفحه ١٦٣ : الرسائل ولا خاطبتها بها
إلا لسبب حادث وذلك أنى كنت أفضل عليها نشأتى وأجعل مكانتها فى محل الحقائق دون
الصفحه ٢٨٠ :
والشعاب ، فلما
أصبح أبرهة فى المغمس الذى أصابهم فيه العذاب هيأ فيله وجنوده لدخول مكة قال
الأزرقى