الصفحه ٢٤٦ : مروان بن الحكم فتغلب
على مصر والشام إلى أن ولى عبد الملك فجهز جيشا كثيفا على ابن الزبير وأمر الحجاج
بن
الصفحه ٣٨ : الخطاب بذلك فأقبل فزعا حتى وصل إلى مكة ورد المقام إلى موضعه وعمل الردم
الذى بأعلى مكة صونا للمسجد بناه
الصفحه ٢٦١ : المدينة فى ذى القعدة سنة اثنتين وسبعين وأخرج عامل ابن الزبير منها ، وجعل
عليها رجلا من أهل الشام اسمه
الصفحه ١٦٦ : موضعا
آخر سوى القبلة لبطل قوله : «إن أول بيت وضع للناس للذى ببكة» لأن أل فى الناس
للاستغراق ، فهو موضع
الصفحه ١٣٠ : ، وذكر السيد السمهورى أنه لم يزل بيت النبى صلىاللهعليهوسلم الذى دفن فيه ظاهرا حتى بنى عمر بن عبد
الصفحه ٢٤٤ : الساعة اختلافا كثيرا فقيل إنها على خلقة الآدميين وقيل جمعت خلق كل حيوان
وعن ابن عباس أنها الثعبان الذى
الصفحه ٢٩ : أو بعد أن اسوّد ،
وهل المقام فى محله الآن الذى كان فيه زمن الخليل صلىاللهعليهوسلم وقريش والنبى
الصفحه ٩٨ : الحلية والقناديل وهذه كلها
مباحث والمنقول ما قدمناه فى مذهبنا وبه يتبين أن الفرق الذى ذكره الرافعى
الصفحه ١٨٤ : مبدأ أمر الكعبة الشريفة فنقول قال الله تعالى : (إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ
لَلَّذِي
الصفحه ٨٦ : وبقى إلى عهد عمر بن الخطاب رضى الله عنه ، ويقال : إن الذى
عمله الوليد بن عبد الملك على بابها صفائح فى
الصفحه ٢٨٦ :
والجرأة على الله
وبتيه الذين أجمع الأمم من لدن إبراهيم على صيانته وتعظيمه وأنه لا يحاكى ولا
يغالب
الصفحه ٧٤ : الشيخ ابن حجر (١) الهيثمى الشافعى نزيل حرم الله تعالى على أن مصروف ذلك
يتعين أن يكون من مالك الكعبة
الصفحه ٨٣ : أنه لا يجب عند
تعذر ما اختص بالكعبة من المال المذكور على المسلمين من أموالهم ، والذى صرح به
السبكى فى
الصفحه ٩١ : ـ رضى الله عنه ـ ويقال : إن الذى
عمله الوليد بن عبد الملك على (١)
__________________
(١) انظر شفا
الصفحه ٨١ : وعليه فيحرم تنزيلها ورهن شيء منها على ما يصرف فى عمارتها
، فتأمل هذا ، والذى يظهر أنه إن لم يكن بها شي