الصفحه ١٤٦ : عريضة يتأكد المنع للتصرف
فى الهواء والقرار هذا الذى يترجح عندى فى ذلك ، ويحتمل عندى أيضا أن يقال المنع
الصفحه ٢٥٠ : الخطاب ـ رضى الله عنه ـ يا رسول
الله ما الذى رأيت فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : أما إن ذلك ليس من
الصفحه ٢٨٤ : طاووس قال : أن أهل الجاهلية لم يكونوا يصيبون فى الحرم شيئا إلا عمل
لهم ويوشك أن يرجع إلى ذلك والأحاديث
الصفحه ٥٧ :
خاتمة
: قد ورد أن رأس كل
مائة سنة يكون عندها أمر ، قال ابن أبى حاتم فى تفسيره : حدثنا يحيى بن عبدك
الصفحه ٢٥٦ :
أذرع ، وسد الباب
الغربى الذى فتح وترك سائرها على بنيان ابن الزبير إلا الجدار الذى فى الحجر وموضع
الصفحه ٤٢ :
تقتضى أن السيل
دخل الكعبة فبلغ قريبا من الذراع وفرجتى باب إبراهيم وسال بهما ، وهذا لا يفهم مما
الصفحه ٣٢ : حينئذ على أن الذى ببكة هو
أول بيت وضع للناس هو الضراح الذى رفع فى زمن الطوفان انتهى. فتأمل.
ثم رأيت فى
الصفحه ١٠٧ : ؟ وكيف أراد أيضا أن يأخذ القفل
الأول الذى على الكعبة مع حرمة أخذه له؟ وهل أنكره علماء عصره؟ فتأمل. وأعجب
الصفحه ٤٧ : لأهل الوضوء والبركة من الله ، فأقبل الناس فتوضئوا. فإن ذلك
يدل على أن ابن مسعود يعتفد أنها بركة وينكر
الصفحه ٢٤٠ :
الذى يلى الحجر
إلى الشق اليمانى وجعلوا فى ركنها الشامى من داخلها درجة يصعد منها إلى سطحها
وجعلوه
الصفحه ٣٠ : الأقوال
فى البيت المعمور ، وقيل : إن البيت المعمور هو البيت الذى بناه آدم أول ما نزل
إلى الأرض ـ كما سيأتى
الصفحه ١٢٢ : زمن الخليل وأنه كان زربا
لغنم إسماعيل صلىاللهعليهوسلم ، ولعله هو الذى
الصفحه ٢٠ : إبراهيم ـ ما ذهب إليه الشافعى من أن من البيت هذا البناء الحادث الذى
أحاط بالبيت ملاصقا بأسفل الجدار فيما
الصفحه ١١٢ : بناء
ابن الزبير رضى الله عنهما ، ويؤيد ذلك أن هذا هو الذى أراده هارون أو أبوه أو جده
فمنعه منه مالك
الصفحه ١٠٠ : القاضى عياض رحمهالله تعالى الإجماع على ذلك أن الموضع الذى ضم أعضاء النبى ، لا
خلاف فى كونه أفضل ، وأنه